عرض مشاركة واحدة
  #66  
قديم 05-28-2015, 02:47 AM
 
خلصت قراءة الفصل @#$#

في البدآية هنآك شي لازال عآلق في ذهني !!!


اقتباس:
هو حقًا شكرَ ربه انه لم يُقابل أفيريـآ السابقة .. من عُرفَت بقراءةِ ما خَلفَ السطور
كنت آنتظر ظهور آفيريآ لدي فضول كبيير نحوهآ @#



اقتباس:
_أحاربُ المنيةَ ولستُ أرفضها .. أخشَى أن أهلكَ ولستُ أَخَافُ الموت بذاته ،
فـ كيفَ لِي آن أعيشَ بين تناقضٍ يفترِسُني ؟! سئمتُ قسمِي وأرغبُ بإخلافه !


هنآ لآآعرف مآهي الكلمآت المنآسبة لأعبر بهآ !

كلمآ تزدآد ألاحدآث تقدم كلمآ ظهر آن ديتروي شخص عآني الكتيير @#


اقتباس:
_ماذا إن رحلتُ يومًا ؟! ديتـروي.
المعنيُ بالحديثِ كان يرخي رقبتهُ ويغفي عينيه .. لكنَ السؤال فاجأَه ودعاهُ لأن يرفعَ جِذعه ويفتحَ مقلتيه ،
حدقَ بـ سيده بهدوء ، ليس وكأنه لا يملكُ إجابة إنما تعجبَ مجرى الحديثَ الذي رغبَ أرتوش بـ أن يبدأه :
_سأنفذُ الرغبَة التي تتركُها لي .. ومن ثمَ سأعتكِفُ قبرك.


فأجأني الرد , ولآآء حقيقي.

اقتباس:
_أينَ بـ حقٍ قد يكون ؟!
تساءَلت لوليـتآ لا تتوقفُ عن الجيئة والذهابِ في قاعتِها ، أتباعُ الأولدِ ديوس أرتوش في جوانبَ متفرقة
من الغرفة ولكلٍ منهم طريقةٌ خاصة في إبداءِ صدمتِه .. وإن إتفقوا على أمرٍ ألا وَهُوَ السكوت !
بـ طَرَفِ عينهِ رمقَ جآرييل الخمسة قبل ان يعودَ لـ آنستهِ يقول بـ احترام ، وقد دلفَ توًا من الخارج :
_بحثتُ ولم أجدهُ آنستي ، ليسَ في أفآنتُ هيّم على الأقل.
لوليتآ شخصية محيرة .

رآيي بهآ لآآعلم , بالرغم بمآ تفعله في آفآنت هيم , آلآ لم آشعر بآهميتهآ .@#

رآح آنتظر الاحدآث القآدمة لآري مدى تطورهآ ع المستوى الشخصي .



اقتباس:
لـ حين حديثِ ديتـروي :
_اللعنة عليكم! لن يَذهَب أحد.
بـ ما حملهُ من جمودٍ نطق ، لـ تتنهدَ تكِيلآ مرتاحة ويزدادَ غيضُ غريمتِها التي أخذَت لا تتوقفُ عن الزمجرة ،
وما إن كَادَ هآوزر يَفقِدُ السيطرة على سيزآر الذي باتَ يتحركُ أسرعَ نحو ديتـروي .. حتى وقفَ الأخير يقول :
_سأذهبُ وحدي.
الهدوءُ أخيرًا إنكفأَ للمكان .. وأخذَ ديتـروي يخطو نحوَ البَابِ وصوتُ حذائهِ مصطدمًا بالأرضِ يرتفعُ صداه .
ديتروي .

حبيت عنجد كيف آنهى مآحدث .


اقتباس:
ضَوءُ القَمَرِ يتجلى للحظاتٍ قبل أن يختفي خلف غيومٍ غامقة شاردة .. تسبحُ هنا وهناك دونَ وجهة ،
وحينما إنبلجَت عيناها ببطءٍ لـ تَشعُرَ بـ مدى راحةِ سَرِيرِهَا ، تقلبَت في أرجاءهِ ومددَت ذراعيّها ..
قبل ان تنتابها رجفةٌ من البردِ الذي إحتلَ الغرفة ! وما يزالُ زوج العينينِ الحمراوتين في بالها ،
كانت دقائق أدرَكتها الحيرة فيها .. تعلمُ جيدًا أن لا أَحدَ يعرفُ بـ مكانِ منزلها عدا أوستِن !
وتساءَلت عن كيفَ عادت ؟! وهي قد كانت بينَ يدينِ شعرت بأنها لن تترُكها قبل الوصولِ لمُرادِها ،
وخطرَ في بالِها ، أن يكون أوستِن من خلَصَها من ذاكَ الشاب ! وعبَست فورًا إِثرَ بُغضها لهذا المكان ..
الوصف هنآ مذهل .

آوستن من الشخصيآت التي آتمني معرفة الكتير بخصوصه مستقبلآ .

للأسف في الفصل لم يظهر الى قليلآ لآزآل هنآك غموض حوله !

اقتباس:
_في النهاية .. أَعتَقِدُ أن ديتـروي فينآسآ هو المُلام الوحيد لما يحدثُ لكِ.
ديتروي حتي وعند سقوطة لم يرتآح .


اقتباس:
فـ بَرُقت السَمَاءُ ورعُدت ، وقد وقعَ خمسٌ يتميزونَ عن غيرهِم ! دونَ وعيٍ و إختفَى حضورُهم فجأه ~


لآيمكنني آن آنتظر لمعرفة هوية مين سقط .

حظ موفق في ألاختبآرآت @

ثآنكس@#

جآنآ$


__________________