شكراً عمو ...كلامك يخجلني والاكثر يشجعني
لا أعرف حقاً كيف أرد عليك؟...أجد نفسي عاجزة عن الكلام
أنت استاذي ومعلمي...لا أعرف حقاً كيف ارد أنا التلميذة
على ثناء استاذي العريق والأنيق
أو كيف اصف سعادتي بتشجيعك ووقوفك جابني وانا في بداية الطريق
بدأت اشعر ان الارض لا تستطيع حملي من فرط سعادتي
فكل الشكر اليكم يا من تبعدون عن عيني السهاد
وتزرعون السعادة في وسط الفؤاد
بدتُ اعشق تشجيعكم ...كما عشق الحديد الحداد
شكراً عمو...صدقني لا اعرف كيف ارد على كلامك الاكثر من مشجع
والله يحييج كمان
في آمان الله