06-15-2015, 12:36 PM
|
| |
تجنني   يّ لببباااا قلبك 
نورك بس يعمي عيوني من بهائِه 
لا عدمناكِ يّ فخر القسِم
- آرليتو
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتذر عن التأخير  واتمنى ان لا اتأخر مجددا كي لا أصاب بالصمم
بسبب صراخكٍ :lamao: تبا لهذا  " class="inlineimg" />
صراحة فاقت توقعاتي واعترف ! فالذين يهتمون بالمنظر ويطلبون
تصاميم احترافية غالباً ما تكون رواياتهم ليست بمستوٍ عالٍ !
لكن روايتك تستحق ابو أم التصميم  لن أكذب واقول أحداث جديدة ,
فلا أعلم اين قرأت هذه اللحبكة قبلاً كانت تشبهها , ربما في الروايات العالمية , ليسَ مهماً فالمهم ان احداثها جديدة على هذا القسم
الميؤوس منه خ صانكيو على التنسيق فقد اراحني عند القراءة
ولم اواجه عقبات بل كانت القراءة ممتعة للغاية !
العنوان بسيط وهذا ما يجعله مميزاً ! اكره البلاغة واللف والدوران
في العناوين لذلك اعجبني عنوانكٍ "تابوت الحقيقة" العبارة
جميلة جداً لكن لو كانت وحدها أفظل , من دون باقي الجملة ! لكانت أكثر غموضاً خبل1
الحبكة جميلة فبالفعل النوم في البيت ليس امنا
لكن من هو الذي لا يستطيع النوم بل يخاف ان تخطف روحه ولا
تعود بينما هو نائم؟ ربما اسوهام
الحبكة رغم اني لم افهم ما تعنيه , فما علاقة الأنسانية بالنوم ,
لربما هو القلق! كما ذكرتي فالقلق غالباً ما يسبب الأرق
وعدم المقدرة على النوم
لكن , ما زالت الشكوك تراودني  أرجوكٍ لا تجعلي من أسوهام
بائس هكذا 
اتعلمين قرأتها بعد دقائق من أستِقاظي ولم استطع التوقف لأقرأئها
في وقت لاحق ! اندمجت مع النشاعر العائلية بين ساري وآلبرت!
حقاً أقدر من يكتب عن هذه المشاعر والتي باتت منسية بسبب
تأثر الكتاب بالحياة الواقعية , ونادراً ما تجدين ممن يهتمون
بالأب ومشاعره فالكثير يكتبون عن الديق والحبيب وينسون
هذه المشاعر الجميلة  " class="inlineimg" />
ساري لم احبها كثيراً فانا اكره من يحلل بهذه الطريقة لاستعراض
ذكاءه بطريقة غبية , قرأت روايات هنا عن البطل الذكي والذي يحشر انفه فيما لا يعنيه ويتدخل فيما يخبئه الغير لأجل
تبين ذكاءه ليس إلا !
يوجد ألف طريقة لِأظهار فطنة الشخصية بدل التحليلات الجافة ,
فما قالته نظرة عامة لا يمت للذكاء بصلة , فالثياب
يستطيع نفض التراب عنها , ليست بالامر الذي يعبر عن ذكاء شخصية ما , فالتحليل شدة ملاحظة وبديهية لا ذكاء! , رغم ذلك
احزنني الحوار بينها وبين آلبرتْ كان مؤثراً فـ أشعر بالفظول لاعلم ماضيها , فأن لم يكن هو ابيها الحقيقي فمن يكون والدها؟
وما قصة امها وتلك الذكريات؟ أسئلة كثيرة في عقلي ..
اسوهام ذاك الفتى الذي سيصبح بل اصبح شخصيتي المفظلة في قصتك 
اعجبني شكلاً وشخصيةً
ظننت للوهلة الاولى انه سيكون مصاص دماء ومصاب بمرض
البروفيريا لكن هذا مستحيل , واحب بشدة لو شرحتي مرضه في
الفصول القادمة ولا تجعلي منه الشخص المثير للشفقة
فماضيه وطريقة عيشه كاليتيم رغم ان والداه حيّان ! أحزنني بشدة
بالفعل دارك الحقير هو سبب كل شئ وان كان ناجحا في حياته
لا يحق له معاملة ابنه بهذه الطريقة ولا يهتم به , وأمه البلهاء
الأنانية لم تفكر بطفلها حتى تبا لها -_-2
يبدو انه سيجد العائلة الجديدة او ما شابه مع ساري فالواظح
انهما قد استمتعا معا في الطبخ واللعب ! قلقها عليه أعجبني ,
وكذبها على المو اوه اقصد سيدي المو كي لا تقلقه جميل
وتصرف شهم فهي لا تزال في العاشرة وتتصرف كالبالغين ,
ذاك الشقي اسوهام يدخل المنزل دون اذن حتى برافو
مشهد معرفة من طبخ وان اسوهام لا يجيد قليَ بيضةٍ اضحكني
بشدة فهو يشبهني في هذا > تضحك على نفسها خ.
الاحداث ممتعة رغم انها ليست من نوعي المفظل لكنها رائعة!
كأولى رواياتك فهي مدهشة تستحقين الثناء على مجهودك
ووصفك البسيط والمفهوم , أدى الغرض المطلوب في إيصال الحدث ألينا ,
أريد الثناء على جملة معينة حصراً :
لسبب تعرفونه أنتم تجهله ساري
تطفل الكاتب الحقيقي بالوصف فجأة ! أعشق هذا الشئ ! وهذه لطريقة يسميها لكتاب بتطفل الكاتب احسنتٍ
بالمناسبة اعجبني غطس اسوهام الرائع السوقووي كل هذه
المدة في الماء " class="inlineimg" />
كما قال غيري فاسلوب الانا ليس جديداً بطريقة دمجه !
فالكل يتبع هذه الطريقة ولا أعلم من أيت اتوا بها , فهي تجلب الملل لي بالفعل 
لكني لم امل هنا او ارتبك في القراءة بسبب الأحداث الجميلة
هو كان خطاباً داخلياً لذا اسبقيه بكلمات من عندك
وخيالك ليكون منطقيا وعندها حولي بين الاسلوبين كما تشائين " class="inlineimg" />
[في العاشر من عمرها] = [في العاشرة من عمرها] لانه على ما اعتقد فالاعداد من 3 الى 10 تخالف المعدود في التأنيث والتذكير
وبما أن العمر مذكر فيفترض العاشرة مؤنث .
لو عندك فقرة لا تكرري كلمتين فيهما كـ [لِوالدها] استعملي الضمائر
وما الى ذلك , ليس لديَّ انتقادات فالبقية قاموا بالواجب 
اعتذر عن ردي القصير فلا اجيد الثرثرة 
تم ما هو جميل في حفظ الله 
__________________ سأدخل للرد لو إضطر الأمر = شَبَح فقط .
كيف أُسمي نفسي كبيرة خدم فانتوم هايف إن لم أستطع
فِعلَ شيء كهذا؟
|