مرحبا بك عزيزتي لون التفاح


أولا اسمحي لي بأن أهنئك ثانية على القصة الجميلة جدا :good:


من المؤسف أنها تتكون من فصلين فقط


لكنها رائعة جدا بكل معنى الكلمة


التنسيق جميل أيضا ، غامبول مصممة رائعة جدا .:good:حب0

أعجبني وصفك جدا جدا ، أبدعت حقا يا فتاة قلب7قلب7


و لا يختلف اثنان في أن أسلوبك احترافي كأنما هي رواية أحد الكتاب الكبار


بالفعل أبدعت ، هذه الرواية حركت مشاعري بقوة ,

بداية جميلة جدا . يمادا هذه الشخصية رائعة


أعجبني بحق فهو بريء و مشاكس و مشاغب مثلي >> على أساس هي بريئة :lolz:


و قد جعل أمه تقلق بشدة ، ذلك المتهور :baaad: . لكن لحظة

أهذا يعني أن مقدمة الرواية هي أم يمادا تبحث عن ابنها و هو في منزل صديقه ؟ اء2


بصراحة لم أتوقع أمرا كهذا !! هههه لكنه لأمر كوميدي لو أنه كذلك :7ayaty:


و أيضا كم عمر هذين الطفلين ؟ يمادا يوموميرا !


الآن هو كل هذا البكاء و المواساة . صراحة ظننته ذهب للبحث عن أخيه أو ما شابه

و تفاجأت حين قرأت "لا تقلق يوموميرآ من الممكن بأن أحد المارة عثر عليه و أحتفظ به " :haaa:


في هذه اللحظة أدركت مدى بعد تفكيري عن الرواية


راودتني أفكار كثيرة عن هوية كيرا هذا . طبعا هو حيوان و هذا واضح


لكن أهو سنجاب أم قط أم عصفور ...


لم ادر تماما . لكن في النهاية اتضح أنه جرو . على ما أعتقد فإن الجرو الذي وجده الصغير في النهاية هو نفسه كيرا


و أيضا رغم عدم ترك الصغير لانطباع في نفسي إلى أنني أحببت قولك : تاركاً رجله الثلجي يصارع البرد بمفرده !


أحببتها لأنها جملة كوميدية جدا ! :lamao:


أحببت البارت بشكل عام و بكل شخصياته لكن لدي ملاحظة و أرجو وان لا تزعجك ففي النهاية أنت من طلب الانتقاد :

يالبساطة الأطفال يحزنون و يفرحون

عزيزتي الكل يفرحون و يحزنون لذا كان من الأفضل أن تقولي :

يالبساطة الأطفال يحزنون و يفرحون بسرعة

أو : يالبساطة الأطفال يحزنون و يفرحون في الوقت نفسه .

و آسفة على الرد البسيط . لأني مشغولة و أمي تصرخ علي كل دقيقة مشان قوم و ساعدها بس أنا !!

و في أمان الله . أيضا لن أسامحك على عدم ارسال البارت لي فأنا قلت أني من المتابعين و كنت أول واحدة >> ممكن اعذرك لأني رديت فور نزول البارت

و لا تنسيني مرة ثانية أوكي ؟


باي .