(ها قد عدت و في جعبتي البارت الرابع ارجوا ان تفتحوا قلبي بارائكم ) تذكيييييييييييييير: هو:«لا احد قرأتها في عينيك... لا باس لن اجبركي على حبي لكن اعلمي ان الذي تفكرين فيه لن تريه مجددا » أنا:« ماذا... ماذا تقول...أنا لا أفكر..» /قاطعها بعصبية / هو:«لالا داعي للشرح أبدا الأمر واضح» البارت الرابع - ثم غادر دون أن يلقي حتى نظرة استفسر بها عما يجول في فكره فبقيت كالأطرش في الزفة احاول أن احل معضلة ليس لها حل فحاورت نفسي باستغراب - .(ماذا كان يقصد ذلك المعتوه بكلامه ...أفكر في شخص ... و لن أراه ..... ما هذا الهراء انا لم اكن افكر في أي شخص ) زفرت بشدة و تابعت بصوت عال – «اعتقد اني ساجن مع هاؤلاء الحمقى» و بطبيعة الحال فسد الوضع و أيضا حل الواجب ذهب مع الريح فاتجهت إلى غرفتي مجبرة لكم كرهت هذه الغرفة اصبحت و بطريقة ما سجني الصغير الملحق بسجن اكبر مضرج بالدماء و المفاجآت .فهذا البيت يعتبر سجنا لانه قيل لي او بطريقة واقعية هددت من طرف نوع اخر من البشر الذين لا يمتون للبشرية بصلة .....صراحة تعبت من التفكير الذي لم ينفعني و لن ينفعني فللأسف انها حياتي التي لا يمكنني تغييرها بل و علي اعتيادها لذا فقد تعبت من التحليلات لتصرفاتهم او بالاحرى تصرفاته انه غير معقول يا ترى هل يعقل ان يكون مصاص دماء مجنون ....ربما ... — و ارتميت في احضان سريري الذي وحده يمتص عبق دموعي و تعب جسدي لاكنه أبى ان يتقبل افكاري اليائسة من الوجدان .و بعد صراع طويل في محاولة للنوم قررت ان انزل لأتمشى.فانا فعلا في أمس الحاجة لهواء نقي فقد مللت من هواء القصر الذي اختلط اكسجينه بالدماء المضمحلة في مستنقع الانسانية المنسية .... و انا غائصة في افكاري و تحاليلي لمواقف مرت علي ...فإذا بي اشعر ان ورائي احد فاستدرت لاعرف من او ماذا يحدث و انا ارتعش خوفا في مثل هذا الوقت المتاخر من الليل حقا اصبت بعدوى الجنون لحظة تفكيري بالموضوع اما عن قلبي فقد قفز من مكانه حين رأيت ....ما لم اتوقعه ..... ارجوا ان ينال اعجابكم البارت بعد طول غيابي عنكم اعلم انه قصير لكن لافتح شهيتكم لقرات المزيد هذا ان اردتم ||الاسئلة|| 1-هل اعجبتكم القصة عموما و البارت خاصة؟؟ 2-ما الذي لم تتوقع كاترين رايته؟ 3-ماذا كان يقصد ماكس بكلامه؟ ارجوا لكم قراءة ممتعةحب6و لا تنسوني بانتقاداتكم

__________________

http://3rbseyes.com/t489213-p3.html#post8001186

﴿ان كنت تحلم فاعمل للتحقيق
ان كنت تحب فضحي للرفيق
و ان كنت صديق فامنح الوفاء
و ان كنت تعيش فاشكر رافع السماء﴾