عيون العرب - ملتقى العالم العربي - عرض مشاركة واحدة - روّاية مَلكِية ! : جَوفٌ احَمر! , التفجــَي ,

**شَيِطَانَةْ** · #39 06-26-2015, 08:16 PM

السلامُ عليكم و رحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركااته
ما أخباركِ جورجيت ؟! أرجو أن كَاتبتنا الحاذقة بخير
بخير الحمد لله تقريبا
أتعلمين ؟! تحسنَ أسلوبكِ كثيراً فِي هذا الفصل ، أنتِ بالمُناسبةِ بارعةٌ فِي
استعمالِ أسلوبِ الـ [ أنا ] ربمَا أكثر من أسلوبِ الراوي أو الـ [ هو ] برأيي
لم يتحسن ففي التشبيه والمحسنات والالفاظ الغريبة والوصف استطيع
فعل هذا لكن اريد الرواية مفهومة من قبل كل المستويات من الكتاب
ومع ذلك للان ما زال هناك من يقول ان اسلوبي صعب
اه حقا؟ ربما جيدة في اسلوب الـ "أنا" لاني قد قرات 58 قصة بهذا الاسلوب
بالرغم من اني لم امارسه لكن اما انه سهل للغاية او بسبب كثرة القصص
التي قرأتها بهذا الاسلوب ""
واسلوب الهو فهو اصعب في نظري ما زال امامي الكثير
فِي الحقيقة .. حقًا هناك مقاطعٌ أرعبتني فِي هذا الفصْل وهذا ما أحببتهُ
كثيراً ، وهذا أيضًا ما دفعنِي لإكمالِ القراءةِ بكُلِ حماسةٍ فِي نفسي !
تذكرتُ أيضًا عنوانَ الفصلِ السابق [ بجانبي ينامُ شيطان ] .. حسنًا الآنَ أتضحَ
آرآ أهو مرعب كيميشينايدة فنحن في البداية فقط
الأمرُ جيداً ، هو فقط .. عنوانٌ يشيرُ لمَا كان يجري بصَراحةٍ كبيرة ، من كانَ
يهمسُ لـ يوتاكا وينامُ بجانبه .. ليسَ عفريتًا فقط ، إنمَا الشيطانُ بحدِ ذاته !
فكرةٌ مُرعبةٌ حقًا إن تعمقتِ بهَا أمَا كَلماتُ المُقدمة .. فهذا لمْ يكُن إلا
يوتاكا بجدٍ يسعى لإيجادِ أعذارٍ لنفسهِ عن خطيئةٍ كانتْ الأبشع ، ولكِن .. هو
محقٌ فِي عدةِ أمُور ، فمن ذا الذِي يَستطيعُ البقاءَ عاقِلاً فِي وضعٍ كَهذا ؟!
لا اختار عنوان الا اذا كان له علاقة بالفصل نفسه او الذي يليه
والحمد لله انه واظح للقارئ
لن يسامحه او يفهمه احد ابدا
ما جرى لهُ كَانَ يَكبرهُ حجمًا برأيي ولمْ يكن أحدٌ فِي جواره ! ولا أعَجبُ
حقًا من أنهُ قد كَنَ الشحناءَ لنفسهِ هُو ، فقد تمَ عَهْدُهُ مَع إبليسٍ كمَا ذكرتِ
ولا أعتقدُ أنهُ بهذا قد حظيَ بالنصرِ المُبينِ أو بالنجَاةِ حتى ، أنمَا هي تبدو لِي
كبدايةٍ جديدةٍ فقط .. لنوعٍ مُختلفٍ من العذاب ! لكِن حقًا كدتُ أجَنُ معهُ بفضلِ
صَاحبةِ الشعرِ الأبيضِ هذه .. كابوسٌ حيٌ يسيرُ عَلَى قدمين ._. أرعبتني كُلمَا
تخيلتُهَا فِي عقلي .. وكُلمَا وضعتُ نفسِي في مكانِ يوتاكا ×_× وأشفقتُ كثيراً
عَلَى الأخيرِ بالمُناسبة ، باتَ كالطفلِ الدَمُوعْ .. كئيبٌ ، ذابلٌ ، وبلا قوة ..
وأساسًا .. من أينَ لهُ القوة ؟!
اظنه واظح من السطور , فهو اداة لا اكثر وبالفعل سيتألم
لكن ليست كالستون يوما هذه فعندما تعتاد على شيئ لا يؤثر عليك في
كل مرة وهو خسر الكثير ولهذا لن يكون هناك ما يجعله مثيرا للبكاء
هكذا فيما بعد , لا تحبي شخصا سيجر للمشنقة ويعدم
[ كانتْ ابتسامتها مخيفة بالفعل حتى أنّي لم استطع أن أنظر لوجهها
أكثر ، فأنكستُ رأسي ]
أ-أتعلمين ؟! لمْ يُعجبنِي مَا رسمهُ خيالِي هُنا .. تبًا ._. وعِندمَا صَفعتهُ لا أعَلمُ
كمْ شتمتهَا فِي قرارتي وكمْ ضربتُ جهازِي غضبًا حقًا مُستفزة .. وفِي الوقتِ
ذاتهِ أحسنتِ بانتقاءِ الوصفِ والتصرفات ، لمْ تبدو لي كشيءٍ مُبتذلٍ أبداً !
ههههههه وهو المطلوب )" احب ذات القرنين انا تبا
لها دور في ان تكون أنيسه > إنتحري
وبعدها أه يخرجُ ليَرى والدتهُ الحقيقة .. لو كُنتُ مكَانهُ لطعنتُ نفسِي بسكينٍ مِن
سكاكينِ المَطبخ ._. هذا التناقضُ فِي الأحداثِ حقًا يُفنِي العَقل ! فتارةً تَضربهُ
بلا سببٍ يُذكر ، وتارةً تضمُهُ وتعَاتبهُ بكلمَاتٍ عَطوفةٍ ومُواسِية ، لكِن لمْ يمضِي
الكثيرُ مِنَ الوقتِ حتى أضحَى الأمرُ واضحًا .. من لهَا عينينِ تقدحانِ شراً
وُخبثًا ليست والدته وحقًا وجَدتُ آي بليدةً وجَافة ، فأنا لا أظنُ أن آلوكَا
لا تُبالِي بشأنِ أبنتهَا أو أنهَا فِي المرتبةِ الثانيةِ لديهَا ، إنمَا هذا وهمٌ صَنعتهُ
آي بنفسِها ، وأيضًا كمْ هِي حقًا قاسيةٌ في انتقاءِ كَلمَاتِها مع شقيقهَا ! أعَلمُ جيداً
أنهَا تقاسِي هِي الأخرى .. إلا أنهَا تجَاوزتْ الحُدود ._. بالتأكيدِ هِي تَعلمُ أنَ
شقيقهَا لن يقومَ بهذهِ التصرفاتِ المُريبةِ عبثًا ! وشيءٌ كوفاةِ والدهِ لن يدفعهُ لهذه
الحالةِ المُبالغِ فيها <- تيهي ، تحيز دائِم لصَالحْ يوتاكا
التناقض في اللقطات؟ كحم لم اتقصد ذلك ولم يخطر ببالي ان اجعل
الاحداث متناقضة فقط كنت اكتب ما يخطر ببالي فقط *.*
آي لن تبقى حيّة طويلاً إطمئني هيهيهي وانا متحيزة ليوتاكا واحبه كثيرا
ولاني احبه يجب ان اعذبه تعبيرا عن مدى حبي النقي له
[ دائما ما كان يضربني وأن كان مزاحاً فيده مؤلمةٌ حين تضرب ... ]
أه كم أكرهُ هؤلاءِ الأشخاص حقٌ لك أن تكرههُ يا يوتاكا ! أنا أيضًا
كرهتهُ من هذا الوصفِ هُنا ×_× ولا أعْلمُ هل قلتُهَا سابقًا أم لا ، لكنني حقًا
أحببتُ آلوكا .. شكراً لقتلها جورجيت <- ما أحد سبك أبد ترا
هههههههههههههههههههههههه اضحكتني هنا حقا !
هي مجرد شخصية ظهرت في فصل واحد ما جاكيو ×_×
لا تحبيها لهذه الدرجة فيوتاكا سيأكلها عما قريب < شت اب مافي تلميحات
[ صوتُ نايٍ حزين يناغمهُ صوت احتكاك ، أشبه بحك قطعة حديد بالأرض ]
أرعبُ مقطعٍ في هذا الفصل مجردُ مزحةٍ ولكنني حقًا لا أطيقُ هذهِ
الأصوات ، تَجلبُ لِي القشعريرة ! ._. و .. شعرتُ بالطمأنينةِ فِي الحَقيقة لأن
يوتاكا لمْ يجد الفيديو عِندمَا عاد ، أعني جَميعنا نَعلمُ أنهُ لن يَرى شيئًا يُبهجُهُ
أبداً ، ولا ينقصهُ المزيدُ من هذهِ المُقتطفاتِ البهية !
هذه الاصوات بحد ذاتها معربة! جربي على اليوتيوب واسمعي هاته الاصوات
واكثر ما يخيف هو صوت صرير الباب مع صوت رياح متوسطة القوة
اصوات تجنن توقف الشعر الي براسك كله ×_× بس حلوة
[ حمداً لله لم يحدث لي شئ غريب وأنا أستحم كما في الأفلام ]
ههههههههههههههههههههههههه أعتقدُ أنكِ قرأتِ أفكارِي هُنا ، كنتُ أترقبُ
حدوثَ هذا بحماسٍ كبير ! بالمُناسبة [ شيءٌ ] تكتبُ هكذا
لا لا لا حوادث الحمام قديمة جدا كتحول الماء لدم واهتزاز ما موجود
لم يعد يؤثر كثيرا هيهيهيهي
عُلم سأكتبها شيء بعد الأن
و كذلك ، الظل الأسود .. ماذا يكونُ بالتحديد ؟! أهو تجسدٌ أيضًا ؟! أم أنهُ شيءٌ
أخر ؟! لدي بعضُ التوقعاتِ الغبيةِ بشأنه ، ولأنها غبية .. سأحتفظُ بها
[ لا ، سأبقى هنا. أنا في غرفتي إن ارادني في شئ ولا تصنعا قصصاً عني
مشت وهي تضحك على كلماتي الأخيرة .. ]
يتضحُ لي أنهَا قد صنعت الكثير من القصَصِ بعد هذهِ العبارة ! : (
ضحكتها هذهِ أثبتتَ لِي هذا
مدري ما فكرت بهذا , فهو يسرد ما رأه فقط لذا لم اعرف ان صعت قصص
ام لا سحقا لها ان فعلت > يوتاكا انها الحرب
والغريبُ فِي ما أحبُ دعوتهُ بالكابوسِ هو
أنَ يوتاكا بقِي مُبتسمًا ، وكذلك .. ها هُو الظلُ الأسودُ من جديد ..
لمَا قامَ بإخراجِ البطارية ؟! مَا المعنى من هذا ؟! ألا يريدُ من يوتاكا أن يُشاهدَ
الفيديو عَلَى سبيلِ المِثال ؟! أم أنهُ فقط يَلهُو مع يوتاكا قليلاً ؟! الأمرُ ليسَ ممتعًاإن كانَ قصدهُ هو الثانِي
الم تسمعي بالقرين؟ الأمر حقيقي الحدوث بالمناسبة , بعض الاحلام ليست
احلام , واقتبست هذا من الواقع
بالنسبة للمعنى فلا معنى له فهو يعذبه والتعذيب عند السادي لهو كما قلتِ
وكمْ أشفقتُ عَلَى يوتاكا هُنا .. أه أشفقتُ
عَلَى هذا الفتى فِي كل مقاطعِ الفصلِ بالحقيقة ! ومن جديد .. لا أحبُ خالهُ
المُتغطرسَ هذا لا أعلمُ لمَا .. فقط وضَعتهُ مع آي فِي ذاتِ المقام ، مع
جدتهِ أيضًا طبعًا <- العايلة الكريمة كلها ما عدا الأم
ويلتاه عليهم انت متحيزة جدا
[ احسست بأن الغطاء يسحب من جهة قدمي ... ]
أحسستُ بهذا الشعورِ مراراً لأنني عَلَى فراشِي ×_× لم يكن مكانًا جيداً لقراءةِ
فصلكِ عَلَى ما يبدو و أمهُ حقًا أثارت حُزني ، هي أيضًا لا تريدُ أن تراهُ
هكذا .. لكِن ما الذي تستطيعُ القيامَ به ؟! أنهَا عاجزةٌ تمامًا فِي أمره ..
ههههههه لا لست تتوهمين فهذا الشعور راودني مع بدايتي في قصص
الرعب كنت اقرأ نهاراً وأفزع ليلاً لكن بمرور الوقت لم تعد اي قصة
تؤثر بي ربما ما زلتِ جديدة على عالم الرعب , الشيطان حولك
و آي في النهاية تركت المنزل ما أغضبني أن يوتاكا قد تركهُ معها ._.
البقاءُ مع أمهِ خيرٌ لهُ من البقاءِ مع هذهِ الصُعلوكَة فِي النهاية أرادت طردهُ
بطريقةٍ غير مُباشرة هي تودُ فقط إخراجَ نفسِها من الأمرِ بأكمله ، وحسنًا ..
لقد نجحت حقًا ! إلى الآن عَلَى الأقل أتمنى أن يمحقها شقيقها قريبًا ._.
يب صعلوكة ونص افكر في محقها بطريقة شنيعة ااهاهاهاها
أمَا الكلبُ فهربهُ ليسَ غريبًا جَمِيعُنا نَعلمُ أن الكِلابَ كالأطفالِ ترى مَا لا نَراهُ
نحنُ بأنفسنا ! وبعدها قامَ يوتاكا بشراءِ النجاةِ المُعتقدة .. وثمنُهَا لمْ يكُن بخسًا ..
الكلاب والحمير ترى الشياطين وهذا عن احاديث الرسول "ص"
والديك يرى الملائكة والله اعلم ! لذلك هرب الكلب فور رؤيته للشيطانة
اجل لم يكن سهلا عليه ولن يكون لكن ما بيده حيلة
والدتهُ قتلت بيدهِ وقد قدمَ بشريتهُ أيضًا ! حقًا الوضعُ يزدادُ حماسًا الآن
انت متحمسة لاجل لا شيء فنحن بالبداية فقط
أحزنني ما جرى وأسعدنِي في آنٍ واحد فهذهِ الرواية تزدادُ حماسًا
مع كلِ فصلٍ برأيي ! وهذهِ من جديد .. ليستْ مُجامَلة !
جيد ان ما اكتبه ليس مملا او متكرر شكرا !
لكِن ما الذِي فعَلهُ أسلافُ يوتاكا بالتحديد ؟! توقعاتٌ كثيرةٌ خطرتْ فِي ذهني !
لم يكن يوتاكا البداية ، وقد لا تتوقفُ أيضًا عندهُ النهاية. والتي معهُ ماذا تكونُ
بالضبط ؟! عفريتٌ أم أنهَا مثلهُ الآن لهَا جانبين ؟! فقط أردتُ التأكدَ
من هذا فقد أحترتُ فِي أمرِ كَينونتها قليلاً "$
نعم لا نهاية له , في الفصول القادمة ستعرفين $"
فتاة هجينة كهان مثلاً *تهمس* أُ خ ت ه ا ن < جلطة تساعية الابعاد
[ أحتفل بيوم ميلاد زوجي المستقبلي ]
دقيقة أسمحي لي أقلب عامي عشان أقدر أسب تخسي وتخسي وتخسي !
بالراحة بالراحة بالراحة ريلاكسو ريلاكسو
يعني صراحة أنتِ حدك أقرب زبالة ويلا بلا هياط هذا يفسر ليش ما بغته
يموت وليش ناشبه في أم أم اللي جابته أجل طلع أنها بنت المُستقبل معاه
ما شاء الله دون ما ندري ! يا أختي والله ناتاكي أبرك منك ..
هههههههههه XD
المهم بما أني قلبت عامي راح نختمها عامي خلاص هان يعجبني
والله من أول ظهور له ودي أعرف أكثر عنه كح "$ و ناتاكي
أم تسعة أرواح مثل ما قلتِ بالضبط يخرب بيتها بس من جد خلاص
مالها مستقبل ×_× الله يستر عليها ! متحمسة للفصل الجاي وما توقعت أني برد
قبل ما تنزليه : ( يعني لحقت عليك ولله الحمد *^* وقبل ما أختم ردي
جورجيت أدري الردود قليلة بشكل مُحبط .. بس أتمنى فعلاً تكَمِلي !
وأنا من جد مُتابعة لك ، ومتحمسة بعد فعلاً عجبتني روايتك
لما كنت زائرة للمنتدى كنت ادخل كل يوم مشان اقرأ , وافرح لو الاقي
فصل جديد من رواية معينة نازل لذا اكررواعيد كتبتها للزوار فقط "$
والي بدو يرد اهلا وسهلا يعني لما اتأخر فـ بسبب مرض او تعب او انشغال
او ما يسموه جمود الكاتب مو بسبب قلة الردود فما شاء الله ما اقدم اي
دعوات والمشاهدات اكثر من الي يقدمون دعوات "$ يعني يوجد ناس تقراها
لذلك لا تخافي مستمرة ان شاء الله
ما أقول الشي ذا كمُشرفة تحاول تشجع .. لا أبد ، أقوله كعضوة تنتظر الفصل
الجاي بكل حماس عشان يوتاكا و هان وعندي أسئلة كثيرة
ودي أحصل إجابتها مع تطور الأحداث أستمري عزيزتي !
يوتاكا وهان وآوري > تاراتا
ملاحظة : أعذريني إذا طول ردودي يزعجك بس تراني ما أعرف أقصرها
بالعكس "$ اقول كذا تعجبا بطول ردك ! تعليقاتك مضحكة صراحة وانت
تعيشين الجو مع الشخصية ما شاء الله وهالشي حلو
استمتعت وانا اقرأ ردك
بانتظار الفصل القادم ، وجاري اللايك + التقييم
في أمان الله
في امان الله