قد إمتزجَ الرعدُ معَ الشعوَذة
فاضِحًا القوَّة العظيمَة للهلاكْ
إندسَّ أسفلَ القلُوبْ ، خادعًا الضحى
مُجردَ رجلٍ هو كان ، تأرجحَ بينَ الشهوةِ والكسَل
من الآن ، يا عزيزيّ الطريقُ قد بدأ للتَو
صُنعَ آتراس ، ولن تُطفئ نيرانهُ أبدًا .. !
إجرَح الحقِيقَة ، لقدْ كذبتَ للتَو
وأوقِف طفوَ الطاقةِ للأعلى ..
يالهُ من ثعبانٍ زحفَ عميقًا للداخِل ، حتَّى تغذى عليَّ
أستنكِفُكَ أبوليون ، إذن لمَا أُحِبُك ؟!
لتندلِعِ الحربْ ، أنا هُنَا أقفُ حتى متنفسيّ الأخير
آه يا لياليّ التي لا تهجع ، إلى أينَ الذهَاب ؟!
إلى أينَ على نفسيّ أن تهرب ؟! من عينيهِ هو ..
هو صائِديّ أنا .. !
هل شرعيًا كان ؟! إثباتُ أنهُ كان هُناك ..
نائمٌ على عكسيَّ ، ومدمرًا كُل عبادة
أحتاجُ هدنةً ، لن يوافقَ عليهَا أبدًا !
فزعتُ تحتَ حُكمِه ، أبوليون كان الأحمقَ الوحيدْ
حِصَارُه ، نشوةٌ أبديَة
وعلى النواحِ أن يبقَى مُسرمدًا
حتى يُقررَ ألا يملئ المَرض ..
مُتهمًا نفسهُ بالخِيَانة ،
كان جميلًا تعلمُ الهدوء
مرثاةٌ لي ، هذا عقبُول حادثتي !
"
ترجمة الكلمات في الأعلى "