بس كيشي زودها حبتين دوخنا بموضوع الـdna وفي النهاية نعود لنقطة البداية لو سوى عمل بطولي لسارادا وبروتو ويكون الفيلم تكمله لمانجا جادين
كان افضل من هذا اللف والدوران نتظر الفصل الأخير ونشوف كيف بتكون تعبير وجه ساردا بعد ان تعرف ان ساكرا امها البيولوجية |