كان يامكان في أديم الزمان شاب اسمه علاء الدين
وكان من عيلة فقيرة وكان عم علاء الدين رجال فئير وما بيحب إلا نفسه
وفي يوم من الآيام راح علاء الدين مع عمه يدوروا عن الكنز في مغارة وطلب عمه منه انه ينزل للمغغارة ويجيب الكنوز إللي جواتها
وكان عم علاء الدين كتير خايف وفجأة اتسكر باب المغارة
وحاول عم علاء الدين انه يفتح الباب بس ما إدر وما اهتم بأمره !!
|