،
هكذا بدا ما كان
كنتِ تعانقين قصائدي على مقربةٍ من ثورة صمت
لا أكثر
كان هناك حزن يرتقبُ الهواجس
ينسجُ طيف ويربك ضياع العمر وينتهي بلا شئ
اشتاقكِ نعم وكما أريد وكيفما يستحقُ الأشتياق أن يكون
موضعه بين عيوني ونبضات قلبي
أرتبُ همسات القصائد وأنتشي من رحيق بوحكِ صمت آخر
يخترقُ أحشاء سطوري
يا مطراً يخترقني
أحبكِ
،،
،