سئمت من الخذلان
سئمت من تصديق أكاذيبهم
متعب أنا لست على ما يرام
لابثآ في فراشي كعجوز كسير
لا يقوا على الحراك ولا الحديث
بت أنام لساعات طويله هربآ من ذلك
الالم الذي يقتلني وانا كنت كارهآ للنوم
ومع ذلك أفزع من نومي وقلبي يجثوا
باكيآ باحثآ عن صوتها حين تناديني
حبيبي إستفيق ف قد إشتقت لك
لا أعلم كيف أصف ذلك الفراغ
والشعور المميت لكنه يفتتني
يقضي علي حتى العتاب
لم أعد اقوا عليه حين قالت
لي إنساني ..لم يجاوبها سوى
دمعي وصمت مظلم ايعقل تلك
التي وعدتني بأنها ستبقى معي
أيعقل تلك التي كانت تبكي حين
كنت أتعب والأن انا بحاجه لها ولا أجدها
أيعقل تلك التي شكوت لها عن
خذلان الماضي وقالت لي
حبيبي س أكون مختلفه عنهم
ولن أؤلمك أودعت كلي لديك
وأنتي ماذا فعلتي!! أهنئك
في ناظري أصبحتي مثلهم
ولا تفرقين عنهم بشيء..!
راقت لي ~