عرض مشاركة واحدة
  #44  
قديم 07-20-2015, 08:16 AM
ِ
 



















حبيت اعلق ع كلام شوي بس وبطلع بعدها أريح راسي من وجع الراس الي هنا - !
اولاً المدونة حطيناها لنحط فيها يلي بدنا بدك تعلق فية شيء اسمو " تقيم "
بدك تقتبس شيء حتى لو مش أنا الي كاتبتة فية شيء اسمو لو سمحتِ ممكن اقتبس هي العبارة مثلاً ؟
وهنا يجي دوري اذا وافقت او لاء

-


أولًا :-

المقولة مقتبسة من إحدى المدونات = نعم.

جميل , استاأذنتي من صاحب المدونة - لا .


ثانيًا :-

هل العبارة مكتوبة من قِبلك أصلًا؟ حتى لو كان الأسلوب مختلف فالفكرة نفسها. وجدتها في أغلبية المدونات في الإنترنت = الفكرة مقتبسة.


اممم مَ ادراكِ انها ليست من قبلي ؟ على العكس والشاهد على ذالك من خلقني وخلقك -
انا من كتبتها لحادثة حصلت معي من يعرفني سيفهم مَ اعنية اي انها ملكية خاصة ي فتاه
ولا شأن لي ان كنتي وجدتها في اغلبية المدونات ام لا لكنتي اقتبستها من هناك مثلاً "
وتعلقيك على الفكرة أغلب الخواطر او الأقوال التي تم كتابتها افكارها مقتبسة ,
مثلاً خاطرة عن الأم - وغيرها عن الفراق وغيرها عن الصديق او الحرية !
جميعها افكار مقتبسة ام ماذا ؟




ثالثًا :-

نأتي لتحليل العبارة، حتى نعرف إن كان جوابي عليه بـ"ألا تحتاجين أمك" خاطِئ.

1 - لم يكنّ في العبارة أي استثناءات.
عموما انا لم اطلب لا منكِ ولا من غيرك تفسير لها او ان تخرجي لي الأستثاءات منها

2 - جاءت العبارة لتصف القائِل بأنه "لا يحتاج أحد" = من يقصد؟ الكلّ. لماذا؟ لأنه لم يوجد أي استثناءات.

طبيعي أن يكون هناك تساؤل للتوضيح مثل : "ألا تحتاجين أمك؟" (على أساس أن العبارة جاءت لتصف الكلّ).
ليست تهجم كما تظن الأخت، لكن معذورة ﻷنها لم تفهم أصلًا، ناهيك عن الأخطاء الإملائية المكتوبة.

من قال انه تهجم ؟ على العكس قد تحدثت معك بكل هدوء وأخبرتك وجه نظري ومعنى مَ قصدت !
والمعذور عزيزتي هو انتِ فأنتي من يعتبر كل حديث موجه لك تهجم رغم انة على عكس ذلك !
وللعلم لم اطلب منكِ تحليلاً عن كم الأتقان الموجود في العبارة من جه الأملاء ولم اقل ارجوك افيدوني
وصححوا لي اخطائي "





رابعًا :-

اقتباس الي اقصده بأحد هم امثالك :3 , يعني البشر الغير مهمين لي " اتمنى وضحت الفكرة



اما هنا
كانت كلمة عفوية معليش اذا ازعجتك بس انا لا اعرفك ولا تعرفيني اسمك حتى م اعرفة "
وبهيك م عمري حكيتك ولا اعرف عنك شيء فطبيعي تكوني " غير مهمة عندي " ببساطة
العبارة تصف حالي وحالك وم قصدت بها أي اهانة "
وأه صح المفروض فهمتي - ولا لازم اعيد الكلام اكثر من مرة لحتى يفهم البعض ؟؟


-


أنصح شخص؟ أنا وضعتها كرسالة عامّة، وليست موجهة لشخص.
أنصح بأسلوب؟ عديم الأسلوب هو الذي "يسبّ ويشتم"، هل شتمت؟ لا.
إذا كنتِ تقصدين بأنني شديد في النصح ولا أتعامل برفق، فهذا لا ينفع.
يجب أن يُنصح العوام بشدّة وإلا لن يعرفوا الخطأ المُقترف.
لكن إن نصحت شخصًا ما بيني وبينه أعدك بأني سأنصحه "بأسلوب" p:
بالنسبة للفلسفة فهذه للأسف ليست فلسفة، وإن كنتِ تقصديني بالفلسفة كثرة كلامي.. إن كنتِ تكرهين الفلسفة ما عليكِ من كلامي؟



طيب ي اختي لم تجي تحكي رسالة ناظري لحكيك
انتي الي عم تتهجمي " برسالتك العامية " متل م بتقولي
مو انا يلي تهجمت عليك بحكيي الي والحمد الله كان " ع التقيم "
م اقتبست كلامك بدون اذنك بعيد عن ذلك الاسلوب الحسن ف الرسالة او ف النصيحة يجذب الناس لتقبلهم



ثالثًا :-

إن كنتِ لا تفقهين في الأحكام والضوابط الشريعة فابحثي أو اسألي فلا حرج على الجاهل.

إلى الآن ولم أفهم تهجمك هذا وكأن كل كلامي خاطئ.
كلامي ليس خاطئ، أنتم من يختلق الحجج والأعذار حتى يهرب من مسؤوليته.
ولا أستغرب إن لم تفهموا ما أقوله، صعب على العوام أن يفهموا بسرعة إلى بعد تكرار أكثر من شخص لنفس الموضوع.



بدك يانا نفهم ؟ حبيبتي تعي وحاكيني او وجهي "رسالتك " بأسلوب منيح
مشان توصل الرسالة - ووين التهجم ب القصة ؟ فهميني وينوا هاد التهجم ؟
معليش بس بغيت احكيلك التهجم الي عم تحكية انتي !
واذا انتي مو عارفة اداب الرسالة العامة " او اداب " النصيحة " فمعليش لا حرج على الجاهل "





أخيرًا :-
لا أعلم إن كان عليّ أن أرفق شرحًا للمعنى قبل وضعه لأن قارئيه "أغبياء"!
ملاحظة :- عندما أقول "غبية" فأنا أقصد "منهجية تفكيرك"، يعني أني أصف تفكيرك بأنه "غبي" وليس أنت شخصيًا، وملاحظة أخرى : عندما أقول لك بأنك غبية ليس بالضرورة أنني أكرهك.


مسحت اسمها تجنبًا للمشاكل، وأتمنى قراءة ما كبته أعلاه أكثر من مرة قبل أن "تتصرفي" بغباء
وبطريقة لن تكون في صالحك (:


وهنا كمان - اذا بدك ياني احكي بهمجية يعني "
مو من حق اي احد يصف انسان ب الغباء او عقليتة عموماً ب الغباء
بس نصيحة اتمنى انتي تقري كلامك مرة تانية وحطي نفسك مكان الي بدك توجهي لهم " رسالتك العامة "
وبعدها وجهي رسالتك بطريقة تكون فصالحك !

-

وبس !











__________________
أستَغفِرك اللهم عَدد رَمشات العُيون
مِن خَلق أدَم إلى يَوم يُبعَثون .



سـألوه ؟ أول كِلمه قلتها لأمك يوم العيد .
ضَحك وتلألأت دموعه وقَال : أمي ؟
مِشتاق لِساني يَنطقها .