،،
على المنفضدة أغرس آخر آهات دخاني المعتق
وأدخل في حلة جديدة إلى أحلامي
أباغتها من الجهة المعاكسة
لأتدحرج على خدها في قبلة يكاد يصل عمرها ألف لعنة
لن أبخل ’ ككل مرة ’ في استنزاف دموعها
أعشق تلك النظرة
رجفةٌ تعلو شفاه الحزن
يتحطم الكأس الذي شربناه لحظة نشوة
ثم ..
أستيقظ وقد نزفت عيوني قهرا
اشتقتكِ جداً...
وجداً
.
.