عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 07-21-2015, 01:59 AM
sma
 
فلاد الولاشي..المخوزق







فلاد دراكولا

دراكولا الحقيقى

فلاد دراكولا

Vlad III the Impaler
فلاد الوالاشي الثالث
فلاد داركيولا
فلاد الرهيب
فلاد المخزوق
فلاد الشيطان
فلاد تيبس
فلاد دراكولا
دراكولا
كل هذه اسامى لشخص واحد شخص ملئ قلوب العالم رعب . شخص شغل خيال العالم الى الان هو دراكولا
والحديث هنا ليس عن دراكولا مصاص الدماء الشهير الذي قدمته السينما العالمية، بل عن دراكولا الحقيقي
فدراكولا شخصية حقيقية تحدثت عنها كتب التاريخ بالتفصيل
وكان فلاد دراكولا دراكولا الحقيقي كان المادة الأساسية التي استقى منها برام ستوكر شخصية مصاص الدماء في روايته الشهيرة دراكولا .
وقد سردنا الاسماء التى لقب بها دراكولا الحقيقي واما عن سبب هذه التسميات والالقاب الكثيرة
فقد سمى فلاد الوالاشي نسبة لــ (والاشيا) التي كان يحكمها
اما اسم فلاد المخوزق فكان بسبب عشقة لطريقة الإعدام بالخازوق هو أبشع أساليب الموت، والخازوق هو عبارة عن رمح يدق في الشخص حتى يخرج من رقبته،
وكان يدهن طرف الخازوق بالزيت ويدخله ببطء شديد حتى يضمن ألا تموت الضحية فورا، أما الأطفال فكان يضعهم على خازوق يخرج من صدور أمهاتهم
اما اسم دراكولا فجاء من انضمامه جماعة سرية تتخذ لها رمز التنين دراك في الرومانية وكان نشاطها ينحصر فى تكوين حملات ضد الاتراك العثمانيين
وايضا معنى تترجم كلمة دراكولا بمعنى الشيطان
وهو القب الذى اطلقه علية العثمانيين وذكر فى مصادرهم
في التاريخ الروماني يشار عادة الى فلاد على أنه ” فلاد تيبس “، وهذا الاسم، من الاسم المستعار التركي حيث اطلقوا عليه الامير المخوزق او فلاد المخوزق


التعريف بفلاد دراكولا



ولد فلاد دراكولا في مدينة سيغيسورا و التي كانت حصن حربي في ترانسلفانيا
و أمه الأميرة سنيينا أميرة مولدافيا
كان له اخ أكبر يدعى ميرسيا
و أخ أصغر يدعى رادو الوسيم
تعلم فلاد دراكولا الفروسية وهو صغير واجادها
وتزوج فلاد دراكولا مرتين الزوجة الاولى لا نعرف الكثير عنها سوى انها القت بنفسها من نافذة قلعة دراكولا اثناء حصار العثمانيين للقلعة
اما الزوجة الثانية لفلاد دراكولا هى إلونا
تزوجها فلاد دراكولا التى كانت ذات الصلة بماتياس كورفينوس، ملك المجر الذي كان قد وضع فلاد دراكولا تحت الإقامة الجبرية
كان لفلاد دراكولا ولدين من زوجته المجرية الاول اسمه فلاد وكان شرير مثل والدة لكنه كان مغرم بقطع انوف وشفاه خصومة
واما الثانى فلا نعرف اسمه

فلاد دراكولا اسير عند العثمانيين


كان والد فلاد تحت ضغط سياسي من العثمانيين وكان قد عقد اتفاقية مع السلطان مراد الثانى وبناء على هذه الاتفاقية دفع والد فلاد الجزية و ترك اثنين من ابنائه هم فلاد دراكولا و رادو رهائن عند السلطان مراد الثانى ليبين له سلامة نيته
قضى دراكولا فى الاسر عند العثمانيين حوالي 6 سنوات،
وتعلم اللغه التركية واليونانية واللاتينية، والعلوم والفلسفة وتعلم أيضا كيفية التعامل مع الأسلحة والدفاع عن نفسه
وكان يتم حبس فلاد دراكولا في زنزانة تحت الأرض وكان يتم جلده و ذلك لوقاحته و عناده الدائم ، بينما استرعى أخاه رادو اهتمام السلطان مراد الثانى الذي أمر بالأفراج عنه ،
و بعد ذلك دخل في الاسلام قبل أن ينضم إلى البلاط الملكي العثماني ..
كانت هذه السنين من عمره هي التي شكلت شخصية فلاد دراكولا فيما بعد حيث بدأ يتعلم منها التعذيب و طرقه
وتذكر بعض المصادر ان والده خاطر بحياة فلاد دراكولا ونقد الصلح مع الاتراك العثمانيين


وصول فلاد دراكولا للحكم


وصل فلاد دراكولا للحكم ثلاث مرات منفصلة ومجموع الفترات التى حكمها 7 سنوات هذه الفترة التى لم تكن كبيره الا انها خلدت اعماله الدموية الرهيبة فى كتب التاريخ
عام 1447 قتل والد فلاد على يد بعض المتمردين بأمر من جان هوينادى الذى اعتبر والد فلاد خائن وانه موالى للعثمانيين
كان أخو فلاد دراكولا ميرسيا قد قتل أيضاً و قد قتله بعض أعداؤه السياسيين في بعد أن أعموه بقضيب حديد ودفنوه حيا
بعد ذلك أطلق السلطان العثماني سراح فلاد دراكولا و فغزا الاتراك و الاشيا و وضع السلطان العثمانى مراد الثانى فلاد دراكولا حاكماً عليها ولم يبلغ من العمر 17 عاما
ولكن فقط بعد أسبوعين فقد خسر فلاد دراكولا عرشه لصالح مرشح آخر دعمه جان هوينادى
استطاع فلاد دراكولا ان يستعيد عرشة مرة اخرى بالتآمر ومساعدة وتأييد ملك المجر وذلك بعد 8 سنوات من فقدانه العرش
وفي عام 1462 وبعد ان أنهى فلاد دراكولا بناء جبهته الداخلية ودولة قوية وجيش يعتد بدأت بمقاومة الدولة العثمانية ، ورفض دفع الجزية
لكن السلطان محمد الفاتح ما لبث ان أرسل جيشا بقيادة اخيه رادو بعد ان وعدوه بتنصيبه ملكا على فلاديا
واستطاع بخيانة عدد من المحيطين به من محاصرة قلعته قلعت بويناري.
ولم تحتمل زوجته الموقف فألقت بنفسها من شرفة القصر لكي لا تقع في قبضة العثمانيين وهرب فلاد دراكولا من سرداب سري الى الجبال حيث ساعده بعض الشرفاء، واوصلوه الى امارة ترانسلفانيا وهناك طلب مقابلة الملك المجري ماثياس جريناس
الذي قام باعتقاله وسجنه
في السجن كان يحلم دائما بالانتقام ممن خانوه وكان يتخيل الحشرات و الجرذان اعداءه، فيقوم بصلبهم وخوزقتهم، وتقطيع اوصالهم. وبقي في المجر لمدة 12 سنة حتى وفاة اخيه رادو 1474.
تزوج فلاد دركولا إلونا التى كانت ذات الصلة بماتياس كورفينوس، ملك المجر الذي كان قد وضع فلاد دراكولا تحت الإقامة الجبرية
يبدو أن كورفينوس قام بأجراء ترتيبات مع فلاد دراكولا لإعادته إلى عرشه
وفي عام 1475 كون فلاد دراكولا جيشا استعاد بواسطته عرشه من الاتراك العثمانيين




فلاد دراكولا وعهد الرعب



وبعد السيطرة على ولاشيا بدأ عهد الرعب الذي اشتهر به، خاصة أن الإعدام بالخازوق هو أبشع أساليب الموت، والخازوق هو عبارة عن رمح يدق في الشخص حتى يخرج من رقبته، وكان يدهن طرف الخازوق بالزيت ويدخله ببطء شديد حتى يضمن ألا تموت الضحية فورا، أما الأطفال فكان يضعهم على خازوق يخرج من صدور أمهاتهم.وقد ضمن ولاء سكان ولاشيا وفرض نفسه كقوة مطلقة بقتل أكثر من مئة ألف من السكان بالخازوق حتى باتت ولاشيا عبارة عن مقبرة ومستنقع الموت ،
حيث كانت هذه متعته الشخصية والدماء تنسال من المخزوقين وهم أحياء لتملئ الوعاء وليغمس قطعة الخبز ويأكلها..
وكانت صورة اخيه لا تفارقه ، وكان دائما يأتيه في الاحلام يطلب الانتقام. ويطلب منه ان يكون قويا والا يتخاذل أو يشفق عليهم. وان كانت العقوبة المفضلة لديه والاكثر ردعا كانت الخوزقة .
خاصة أن الإعدام بالخازوق هو أبشع أساليب الموت. وكان يدهن طرف الخازوق بالزيت ويدخله ببطء شديد حتى يضمن ألا تموت الضحية فورا ، أما الأطفال فكان يضعهم على خازوق يخرج من صدور أمهاتهم. وكان يضع الخوازيق بطرق هندسية خارج المدن التي يهاجمها وارتفاع الخازوق يحدد مكان الضحية ، وقد أصيب السلطان محمد الثاني بالرعب عندما وجد الجثث المتعفنة لعشرين ألف أسير تركي معلقة على خوازيق خارج إحدى المدن. حتى أنه عاد إلى القسطنطينية ولم يواصل الهجوم
ولم يكتف فلاد دراكولا بذلك بل كان يقطع الآذان والأنوف
ويستخدم الحيوانات المفترسة
ودق المسامير بالرأس مثلما فعل فى رسل محمد الفاتح اليه عندما رفضوا خلع عمامتهم فثبتها فى رؤوسهم بالمسامير

يذكر أن فلاد دراكولا كان، أثناء أكله، يستمتع بأن يرى رجلاً، يصرخ، ويلفظ أنفاسه الأخيرة بتلك الخوازيق وانه كان يغمس العيش بدماء الضحية و فى احد المرات اثناء تناوله الطعام وكان يجلس معه احد النبلاء فرفع انفه من رائحه الدم والموتى وعندما سألة فلاد دراكولا ما بك اخبره انه رانه لا يستطيع ان يستحمل رائحة الموتى والجثث فقال له فلاد لا بأس سوف احل هذه المشكلة وامر بخوز قتة على وتد اطول وقال هو الان فى اطول من الاوتاد الاخرى ولن تصل اليه الرائحة الكريهة
و قام بدعوة جميع الفقراء والشحاذين في مملكته الى حفل عشاء وبلغ عددهم الألاف ، وقال لهم هل تريدون ان تتخلصوا نهائيا من الفقر والبؤس للأبد فقالو بفرح نعم فأغلق عليهم القاعة ، وأمر بإحراق الجميع أحياء..
لان مملكته ليست بحاجة الى هؤلاء العاطلين ولكي لا ينقلوا عدوى تقاعسهم الى من حولهم

.ولم يستثنى فلاد دراكولا اى احد من عذابة حتى رجال الدين والمسنين والاجانب والتجار
فقد ذكرت المصادر انه قد خوزق راهباً، مع حماره
كما أنه قد خوزق خمسمائة شخص من المنتسبين إلى الأسر العريقة
وأنه كان يستمتع لما خوزق ستمائة تاجر أجنبي
وأنه رمى بأربعمائة طالب في نار كبيرة أشعلها لهذا السبب
وأنه أجبر الأطفال على أكل لحم أمهاتهم اللاتي قتلهن
وأنه قطع ثدي بعض الأمهات، وخيط محلها رؤوس أولادهن
وأنه جمع كل متسولي البلد، وقدم لهم الأكل، ثم قام بإحراقهم
وأنه سلخ جلود أرجل الأسرى الأتراك ثم مسحها بالملح، وجعل الأغنام تلحسها
وغير ذلك من الجرائم، التي قتل من خلالها بين عشرين وثلاثين ألف إنسان، فقط للاستمتاع. ولذلك، أطلق المؤرخ “دورسون بك المعاصر للسلطان “محمد الفاتح”، على هذا الظالم اسم “حجاج الكفار”.



قوانين دراكولا



أصدر فلاد دراكولا قانونا بمعاقبة كل خائن وجاسوس وسارق وكاذب وغشاش وزان، ومن لم يحترم القانون كانت عقوبته الخازوق. وكان يحتفل في كل مرة بوضع مجموعة من هؤلاء المجرمين على الخوازيق ويشرف شخصيا على تلك الحفلات وترتيبها وعلى هندسة وأشكال الخوازيق ، وكان يفضل نسق الاشكال الهندسية الدائرية والمخروطية، وكان ارتفاع الرمح او الخازوق يدل على شخصية المعاقب ، فكلما طال طول الرمح كانت الشخصية المعاقبة مهمة.
وفي خطواته الاصلاحية للجانب الاقتصادي لاحظ ان التجار يستغلون المواطنين الرومان، وبخاصة التجار الالمان في مقاطعة ترانسلڤانيا. لذلك بدأ عملية الاصلاح والتطوير فأصدر أوامره بتطبيق القوانين على كل مخالف وتراوحت العقوبة وفق الجرم المرتكب
فالزانيات يتم خوزقتهن ، والأرامل يتم تقطع صدورهن
والسارق تقطع يداه ورجلاه أو يتم صلبه
والتجار والمرابون يتم شقهم الى نصفين أو صلبهم او تسميرهم أو تحميصهم على النار
والمخالفون لقوانينه والخونة، وأصحاب المؤامرات يقوم بدفنهم أحياء وبخاصة اذا كان المخالف من طبقة النبلاء أو ينتمي بالقربى إلى احد منهم.
وما لبث ان استتب الامن في مملكته حتى انه وضع كؤوسا من الذهب الخالص في ساحة كل مدينة يشرب منها الغرباء ولم يقم احد طوال عهده بمحاولة سرقتها


فلاد دراكولا والسلطان مراد الثانى



كان يربط فلاد دراكولا مع السلطان مراد الثانى علاقات جيدة وكان فلاد دراكولا معترف بالسيادة العثمانية ويدفع جزية سنوية للسلطان مراد الثانى ولكن بعد عقد معاهدة سكدين اصبحت ولاشيا وحاكمها فلاد دراكولا خاضعين للمجر وملكها لاديسلاس جاجلون والقائد جان هوينادى
لكن بعدما نقدت الدول الاوربية معاهدة فارنا عادت ولاشيا مره اخرى لسيطرة الدولة العثمانية واصبح فلاد دراكولا خاضع مره اخرى للسطان العثمانى


فلاد دراكولا ومحمد الفاتح


كان السبب، الذي أدى بالسلطان “محمد الفاتح” إلى الخروج في حملة على فلاد دركولا ، عدم خضوعه لأوامر السلطان “محمد الفاتح”؛ واتفاقه مع المجريين؛ وامتناعه عن أداء تكاليفه الخاصة بالتبعية العثمانية، حيث سبق أن عقدت معه معاهدة، في عام 864هـ/1460م، بعد أن أعلن خضوعه للدولة العثمانية؛ ومنح بموجب تلك المعاهدة بعض الامتيازات. وبموجب تلك المعاهدة أيضاً، منح إمارة “الأفلاق”، مقابل قيامه بدفع عشرة آلاف دوقة ذهباً، سنوياً؛ على أن يكون تابعاً للدولة العثمانية بصورة دائمة. وفي مقابل ذلك، حصل على العديد من الامتيازات، منها، على سبيل التمثيل: عدم التدخل في إدارته؛ والاستمرار في تنفيذ القوانين المحلية؛ واستقلال البلد في القضاء؛ وحريته في انتخاب مجلس رجال الدين؛ وكذلك حريته في التصرف في أموال رعاياه؛ وفي عقد اتفاق سلمي أو إعلان حرب؛ وعدم تعرضه للمساءلة، بسبب الإجراءات الداخلية، التي كان يتخذها؛ وإعفاء رعاياه القادمين إلى الدولة العثمانية، من الضرائب؛ وعدم إقامة الأتراك في أراضي “الأفلاق” بصورة دائمة؛ وغير ذلك من الامتيازات. وما إن وقع هذه المعاهدة، حتى قام هذا الأمير، ذو الوتد، بعقد معاهدة أخرى مع ملك “المجر”، والقائد المشهور، “ماتياس كورفين”، ابن ” جان هونياد”. تعهد، بموجبها، القيام بهجوم على الأتراك؛ فاستغل انشغال السلطان محمد الفاتح بحملته على شمال الأناضول، فقام بالتعرض للحدود العثمانية. وكان السبب، الذي أدى قيام السلطان “محمد الفاتح” بالحملة عليه، عدم استجابته لدعوة السلطان بالقدوم إليه، خوفاً منه؛ وعدم دفعه للخراج المفروض عليه، بحجة عدم امتلاكه للمال. وبناءً على الرواية الواردة في هذا الصدد، فإنه ذكر أنه إذا ترك موقعه، فإن بلاده سوف تتعرض لهجوم من المجريين؛ وأنه يمكن قدوم محافظ إليه. فأرسل، بناءً على طلبه، محافظ “وودين”، “حمزة بك”. وبناءً على رواية أخرى، فإن “حمزة بك” أرسل إليه؛ بغية التحايل عليه أو القبض عليه بتدبير معين.

غير أن فلاد دراكولا قام في إحدى الليالي، بالقبض على “حمزة بك”، وجميع المرافقين معه، وخوزقهم بعد أن قطع أرجلهم وأيديهم؛ واحتراماً لـ”حمزة بك”، فقد أجلسه على وتد كبير. وبعد أن قام بذلك الجرم، دخل إلى “بلغاريا”؛ من الدولة العثمانية، وأسال الدماء، وترك البلاد، التي دخلها، في حالة من الدمار والدماء والنيران، وحصل على خمسة وعشرين ألف أسير. والوفد الذي أرسله السلطان “محمد الفاتح” إليه، لما امتنعوا عن فتح عمائمهم، كما سبق ذكره، دق عمائمهم بالمسامير على رؤوسهم. إذاً، السبب في الحملة على “الأفلاق”، كان تلك الجرائم البشعة، التي ارتكبها هذا الحاكم الظالم.

ويذكر أن عدد قوات السلطان “محمد الفاتح”، في هذه الحملة، كان بين 150-200 ألف نسمة، مع خمس وعشرين سفينة كبيرة، ومائة وخمسين سفينة صغيرة.
ويروى أن السلطان “محمداً الفاتح”، لما وصل إلى جوار مدينة “بودابست”، وجد عشرين ألف شخص موتدين بالخوازيق؛ وفي وسط هذه الخوازيق “حمزة باشا” موتداً بخازوق كبير، مع لباسه الحريري.
وبعد عدة مصادمات، قتل فلاد دراكولا ، ذي الخازوق وعين السلطان محمد الفاتح “رادو
إلا أن فلاد دراكولا قتل بعد سنتين بواسطة قاتل مأجور وتم وضع رأسه المقطوع على خازوق كبير ليرى الناس ان صاحب الخوازيق قد خوزق هو ايضا

بالنسبة للكنيسة و للرومانيين كان فلاد دراكولا بطل قومي استطاع حماية دولته وحماية المسيحية من زحف العثمانيين الكاسح






المخوزق..




__________________







سبحان الله وبحمده

التعديل الأخير تم بواسطة #NAIDA ; 07-21-2015 الساعة 12:11 PM
رد مع اقتباس