أنا في عاصفة الغربة نارٌ يستوي فيها انحيازي و حيادي فإذا سلّمت أمري أطفأتني و إذا واجهتها زاد اتّقادي ليس لي في المنتهى إلاّ رمادي ! وطناً لله يا محسنين !! حتّى لو بحلم أكثيرٌ هو أنْ يطمع ميّتٌ في الرّقاد ؟ . . أحمد مطر
_______________________
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |