وقف الصحابة ذات يوم رضي الله عنهم طالبين منه عليه السلام الدعاء بان يهلك الله الدوس بعدما رفضو دعوة للاسلام و اطاعوا سادة قريش بان قوله عليه السلام ما هو الا قول شاعر او مجنون ، فرفع يده الى السماء قائلا اللهم اهدِ دوسا واتي بهم
فاسلم الطفيل و به اتى اسلام الدوس جميعا
اولم ياتي ملك اليه عليه السلام ليطبق الجبلين على اهل الطائف بعدما سببو له الاذى ، فابى لعل ياتى منهم زجل صالح رجل واحد فقط
لم لم يختار الرسول الهلال لم رفضه و سبب له الاذى و كذبه
لانه و باختصار الاسلام دين الفتوحات للحياة افضل رحيمة
ليس دين الهلال لمن يخالفك ، دين القتل لم يعصيك ، اما انا واما لا
كان يوصي الجيوش بالبشر و شجر و الحجر
داعش اخر من قتلته اهم علماء السنة في سوريا و واهم من وقف مضحيا لله و سبب في ذلك هو انه خالف او لم يقبل بعض افعالهم ، اخر من قتلته اهل اليرموك الذي لم يسلم لا الصغير ولا الكبير ولا الرضيع و الشيخوخ و لا الشباب
تحرر المحرر و تقول الجهاد
تصلب الطفل لانه لم يصم يوما بلا عذر
هل صلب الرسول احد !!!
هل تعلم يا سيدي ان داعش لا تبعد عن ابوب دمشق سوى بضعة كيلومتراتو الجيش السوريا منهار كليا
فاين هم من بشار ؟؟
لا اعلم اين العقول منهم