عرض مشاركة واحدة
  #23  
قديم 07-26-2015, 08:19 PM
 
163.حديث أَبِي هُرَيْرَةَرضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قَالَ : { مَنْ غَدَا ، إِلَى الْمَسْجِدِ وَ رَاحَ ، أَعَدَّ اللهُ لَهُ ، نُزُلَهُ مِنَ الْجَنَّةِ ، كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ}.
164.حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قَالَ : { صَلاَةُ الْجَمَاعَةِ ، تَفْضُلُ صَلاَةَ الْفَذِّ ــ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً}.
165.حديث عِمَرانَ بْنِ حُصَيْنٍ رضي الله عنه ، قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: { الْحَياءُ ، لا يَأتي إِلاّ بِخَيْرٍ}.
166.حديث ابْنِ عُمَرَرضي الله عنهما ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قَالَ: { الَّذِي تَفُوتُهُ ، صَلاَةُ الْعَصْرِ ، كَأَنَّمَا : وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ}.
167.حديثُ أَبِي هُرَيْرَةَرضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قَالَ : { إِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ ـــ فَأَبْرِدُوا بِالصَّلاَةِ ، فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ ، مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ}.
168.حديث أَبِي هُرَيْرَة رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قَالَ : { مَنْ أَدرَكَ رَكْعَةً مِنَ الصَّلاَةِ ، فَقَدْ أَدْرَكَ الصَّلاَةَ}.

__________
معانى بعض الكلمات :
[ ( غدا ) ذهب ، ( راح ) رجع ، ( نزله ) مكانه وضيافته ، ( وتر ) : سلب وأخذ ونقص ، ( فأبردوا ) من الإبراد : وهو الدخول في البرد ، أي أخروا صلاة الظهر ، إلى حين يبرد النهار ، وتنكسر شدة الحر ، ( فيح )سطوع الحر ، وفورانه وهيجانه ، ( أدرك ركعة من الصلاة ) أي في وقتها ، ( أدرك الصلاة ) أي أداء ].
169.حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَزِيدَ الأَزْدِيِّ رضي الله عنه عن ، قَالَ : { سَأَلْتُ ، أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ : أَكَانَ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: يُصَلِّي فِي نَعْلَيْهِ ؟؟؟؟ قَالَ : نَعَمْ }.
170.حديث عَائِشَةَ : { عَنِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: قَالَ ، فِي مَرضِهِ ، الَّذِي مَاتَ فِيهِ : لَعَنَ اللهُ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى ، اتَّخَذوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ }
171.
حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قَالَ : { إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ لِلنَّاسِ ، فَلْيُخَفِّفْ ، فَإِنَّ مِنْهُمُ : الضَّعِيفَ وَ السَّقِيمَ وَ الْكَبِيرَ ؛ وَإِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ لِنَفْسِهِ ــ فَلْيُطَوِّلْ مَا شَاءَ}.
172.حديث ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما ، عَنِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: { إِذَا اسْتَأْذَنَتِ ، امْرَأَةُ أَحَدِكُمْ ، إِلَى الْمَسْجِدِ ــ فَلاَ يَمْنَعْهَا}.
173.حديث أَنَسٍ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قَالَ : { لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ ، حَتّى يُحِبَّ َلأخيهِ ، ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ}.
174.حديث النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رضي الله عنه ، قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: { لَتُسَوُّنَّ صُفُوفَكُمْ ، أَوْ لَيُخَالِفَنَّ اللهُ بَيْنَ وُجُوهِكُمْ }.

__________
معانى بعض الكلمات :
[ ( السقيم ) المريض ، ( لا يؤمن أحدكم ) الإيمان الكامل ، ( ما يحب لنفسه ) من فعال الخير ، ( ليخالفن .. ) والأظهر والله أعلم : أن معناه يوقع بينكم العداوة والبغضاء واختلاف القلوب ].
175.حديث عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قَالَ : { لاَ صَلاَة ، لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ}.
176.حديث أَبِي سَعِيدٍ الْخدْرِيِّرضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قَالَ : { إِذَا سَمِعْتُمُ النِّدَاءَ ، فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ الْمُؤَذِّنُ}.
177.
حديث أَنَسٍرضي الله عنه ، قَالَ : { كَانَ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: إِذَا دَخَلَ الْخَلاَءَ ، قَالَ : اللَّهُمَّ : إِنِّي أَعُوذُ بِكَ ، مِنَ الْخُبُثِ وَ الْخَبَائِثِ}.
178.حديث عَائِشَةَرضي الله عنها ، قَالَتْ : { كَانَ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: يُعْجِبُهُ : التَّيَمُّنُ ، فِي تَنَعُّلِهِ وَ تَرَجُّلِهِ وَ طُهُورِهِ ، وَ فِي شَأْنِهِ كُلِّهِ}.
179.حديث ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما ، عَنِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قَالَ : { خَالِفُوا الْمُشْرِكِينَ ، وَفِّرُوا اللِّحَى ، وَ أَحْفُوا الشَّوَارِبَ} 13 * .
__________
معانى بعض الكلمات :
[ ( لا صلاة ) صحيحة أو كاملة ، ( النداء ) الأذان ، ( الخلاء ) أصله المكان الخالي ، والمراد موضع قضاء الحاجة : كالمرحاض وغيره ، سمي بذلك : لخلوه في غير أوقات قضاء الحاجة ، ( الخبث والخبائث ) جمع خبث وخبيثة : أي ذكور الشياطين وإناثهم ، وقيل المراد :كلّ شيء مكروه ومذموم ، ( يعجبه ) يحب من الإعجاب ، وهو الرغبة في الشيء ــ لحسنه ، ( التيمن ) استعمال اليمين ، في تعاطي الأشياء ، و الابتداء باليمين ، وهو المقصود هنا ، ( تنعله ) لبسه النعل ، ( ترجله ) دهن شعره وتسريحه ، ( طهوره ) تطهره ، من الحدث أو النجس ، ( شأنه كله ) كل عمل ، من الأعمال الطيبة المستحسنة ، لا الأعمال الخبيثة المستقذرة ، فإنه يستعمل لها اليسار ، ويبدأ باليسار : كالاستنجاء ، ودخول بيت الخلاء ، ( وفروا ) اتركوها موفورة].
15 *فائدة [ روى البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه : وكان ابن عمر : إذا حج أو اعتمر ، قبض على لحيته ، فمافضل أخذه ].
[( فضل ) زاد عن القبضة ، ( أخذه ) قصه ].
رد مع اقتباس