| كان ابيحرق نفسو لكي لا يقع في الحرام
في احد الجامعات كانت عندهم رحلة لاحد الاماكن الاثرية الما راحو لذالك المكان اتفرق كل ا طل الطلبة
فيهم الي راح اصور في الاماكن الاثرية والاخر يرسم كل واحد كان ابيعمل حاجة
او كانت فيه فتاة راحة لمكا ابعيد على الحافلة او لما كان المساء اصحابها ركبو الحافلة او هي كانة ابعيد سمعة الحافلة لما كانت رايحة بدات بصرخ بس هوما ما سمعو ها او ركضت وراء الحافلة بس ما لحقتها او راحة تمشي في المكان الي ما ابتعرفو
او بدا ينزل الظلام او سمعة صوة الحيونا ت المفترسة كانت خايفة اكتير اولما شافت كوخ غمرتها السعادة
لانها لقة المكام الي راح اتبات فيه من دون خوف ولاكن عندما طرقة باب الكوخ خرج من داخل الكوخ شاب وسيم خافت منو بس لانها ما عندها وين اتبات طلبة منو انها اتباة عندو لغاية الصبح او لما ايكون اصباح اتعود لموقع الي نزلة فيه وافق الشاب وقال لها انتي نامي في فراشي او انا اباة على الارض وفقة اولما كانت مستلقية في الفراش ما جاها النوم كانت خايف من الشاب لانو كان يقرا في اكتلب او بعد ما يقرا اشوية ايروح للشمعة او يخرق اصباعو او ظل هيك لغية الصباح او المسكينة ما نامت من الخوف او لما طلح الصباح اصطحبها للمكان لي تركتها فيه الحافلة وهاك لقة اهلها يدورو اعليها مع الشرطة او لما راحة للبية حكة لابيها عل الشاب الي كان يحرف في ايدو
او بعد ما حكتلو على شو صار راح الاب للفتا او سئلو ليش كان يحرق في ايدو
ابتعرفو شو كانت اجابة هذا الشاب المسكين الي ما عندو ولا حاجة من غير الكوخ كانت اجابتو هيك
لما اجة بنتك لعندي للكوخ اودخلة عليا دخل وراها ابليس اولما كان ايوسوسلي لاغتصبها كنت انا اقرا في كتاب الله القران ليروح ابليس عليا اولما ما كان ايروح كنت احرق ايدي بالشمعة لاتذكر نار جهنما
فرح الاب بالشاب او قالو ان ابنتي الي باتت عندك امبارح هيا زوجتك
ماشاء الله راحة علية من الحرام اجاتو بلحلال
قدر الله ما شاء فعل |