لشرقيي رسالة
في موقف باليته الاولى يضع أخرى لكن بحلة جديدة يحمل مفتاحها بيمناه و اخر وضعه بظرف بيسراه ، يهرول اليها
ليجد حال الغرفة على حالة لم تكن عليه من قبل ، برغم عظم انثويتها لكنها تبدو غريبة بحجم الفوضى التي تسببها اينما توجد وكانه مر طوفان من الرجال ، لكن كل شيء بافضل حاله ، الا ورقة بيضاء موضوعة على السرير، بتسارع قلبه يقترب من غلافٍ كَتب عليه
اصدق الرسائل تلك التي نكتبها و نمحيها و نلغي الارسال بحجة ما يسمى الكبراياء جملة قرأتها يوما
لكن ساضع كبريائي جانبا لاكتب هذا
التعديل الأخير تم بواسطة مـجـرة ; 07-30-2015 الساعة 01:25 AM |