الموضوع: غلا
عرض مشاركة واحدة
  #175  
قديم 03-19-2008, 08:22 PM
 
رد: غلا

.* بعد أسبووع *.

كان عمر بالطياره مع جاسم بيردون لامريكا ..

عمر من ركبوا الطياره نااااااااااااااااام وراح فيها ..

غلا و خالد خلاص نسوا الي صار وصارو عيال اليوم خخخ

غلا كانت توها عاليه طالعه من عندها

وخالد كانت عنده سفرة شغل بالبحرين ..

بيتم سبوع..

اتصلت غلا على موبايله مره

وانصدمت

ردت عليها وحده

غلا بققت عيونها يوم سمعت صوتها

غلا : الوو ؟

البنت : أهلين وعليكم السلام

غلا انصدمت شنو وعليكم السلام بعد انا ماسلمت : من انتي؟

غلا : انتي من وليش تردين على هالخط

خالد لقف الجوال : انتي طلعي ومالج أي حق تردين

السكرتيره المتولعه بخالد : ماعملت شي بس رديت عليه كان بيرن

خالد : باذن من طلعي الحين ،، الووووووووو،،، حيااااااااااااااااتي !!

غلا : هلا

خالد : عمررري انتي شلووووونج حياتي ؟

غلا : طيبه

خالد : حبيبتي شفيها ؟

غلا : مافيني شي

خالد : زعلانه

غلا : لا من هذي اللي ردت

خالد : هذي السكرتيره والله أذتني ياغلا كلمت الاداره عنها ومالقو بديل

غلا : اها ومخليها ترد على موبايلك حلوو ..

خالد : لا غلا والله تخسي بس انا كنت بره هالمكتب اللي انا فيه وردت هال ...

غلا : لا خلاص ماصار شي ، شخبارك انت ؟

خالد : سواها قلبك ياعنيييد ،، يومين ماسولف معااك ؟؟

غلا : ههه الله واكبر انا؟

خالد : أي انتيييييييي

غلا : هههههههههههههههههههه يااااربي عليك والله وحشتني خاالد

خالد : آآآآآآخ يابلسم حيااااااااتي والجرووووووووح

غلا : هههههههه بس بس 24 ساعه تغني

خالد : ههههه شسوي ، المهم غلااي انا يبوني الحين ضروري ارد اكلمج اوكيه !

غلا : لا ماعليك حبيبي ، خلاص لافظيت اتصل

خالد : اوكي حياتي ، فمان الله

غلا : مع السلامه

وسكررت


مرت عليهم الايام وصار يوم ردة خالد من السفر ..

اتصل خالد على ابوه وقال له رفيجه بيجيبه ..

وافق ابوه و جاه رفيجه خليفه ..

وصلت طيارة خالد ونزل من الطياره

نزل للمطار وشاف رفيجه خليفه ينتظره ..

سلم علييه وركبوا السياره ..

الساعه كانت 6 ونص

وصله بيته و ودعه و راح ..

غلا كانت فدارها

كاشخه بجلابيه الوانها ناريه

فاله الشعر ومكحله عيووووووونها عدل ..

كانت تسكر شغابتها يوم سمته يناديها

بسرعه سكرتها وتعطرت

مشت للباب بسرعه توها بتفتح البااب

فتحه خالد قبلها

ابتسمت فويهه وهو بعد

غلا : حمدلله ع السلامه ..

خالد : ولهت عليج (يحب راسها)

غلا ماقالت شي

خالد : عياالي شلونهم

غلا استحت منه ونزلت راسها : طيبين

خالد : وامهم !

غلا تحس ويهها انقص من الفشله : شفيها امهم ؟

خالد يرفع راسه بصبعه : ماولهت علي؟

غلا بدلع : خااااااااااااااااااااالد

.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.

عمر كان بالجامعه يحظر معاهم المحاضرات وكل شي عادي ماشي معاه ..

ريما اللي من درت بالخبر انقلب حالتها فوق تحت

صارت تموت بشي اسمه عمر

تحبه تمووت عليه

وعمر ولا يدري عن هوى دارها ..

كانت تحبه بكل شي

حتى تحب تطنيشه لها ..

حاولت تبتزه بكل حركه بكل كلمه حتى ان جاوبت بالكلاس

تحاول انها تقصده ..

لكن عمر جنه صخر

بنفس اليوم بالليل

الجامعه كانت مسويه حفله لطلاب انجزو مشروع و نحج

طلاب الجامعه تجمعوا بالليل

شباب و بنات ..

عمر شسوي ..

لبس ثوبه القطري و كشخوه بالغتره وراح للجامعه

نظرات الطلاب له كانت تخرع ههه ظنوه ارهابي ..

البنات استخفوا على عمر

ريما كانت منغره فيه

كل ماقالت لها وحده عنه

قالت لها هذا لي وبتشوفوون !.!.!.! << شعندها ؟


القاعه كلها صخت لما سمعت الشباب يغنون

و ريما استانست لان اكيد عمر بيغني

تامر اللي كان يغني

ورريما تزاحم السيد وفايدها كاس العصير تبي تتجدم وتشوف

لين ماوصلت


كانت تبتسم وتمت يمكن نص ساعه تنتظر عمر لين يغني

واخيراً رضى انه يغني ..


عمر كان مفكر باللي يقوله انه لريما ..


ضجت زويا خفوقي
وانشد ركوني
وانا ولد شيخ
لي هيبه وشخصيه
الارض ارضي
وكون المرجله كوني
لكنه الحب و الغلا وطاريه
تكفون ياناس بالله لاتلوموني
الصدفه اللي بآلامي عاد جبريه
سموني عاشقها المغرم
وسمووووني
الشاعر اللي قصايده
~إرتجاليه~




ريما وجهها نصل من كلام عمر

وقامت من كرسيها وهي شوي وتصيح

ريما ( هذا شنو يعني لو شسوي له ماراح يحبني من هذي بنت عمه اللي قدرت عليه جذي

شلون قدرت عليه وانا لا انا شفيني ياااااااااااااااااربي ) .

بدون لاتحس دعمت فصبي

الصبي : هلا والللللله

ريما : وخر زين ناقصتك انت بعد

وطلعت من الجامعه وردت لشقتهم ..

دخلت وشافت ابوها توه راد مع امها ..

الابو : ها بنيتي شلون التكريم ؟

ريما : زين يبا ، انا بنام تعباانه

دخلت عنهم وهم مستغربين من حالة بنتهم ..


حطت مفاتيحها وشنطتها على الطاوله و تمت تفكرر وهي خاشه ويها فيداتها ..

.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.