انَا لستُ إلاّ مؤمنا باللهِ في سرّي وجهري...أنا نبضةٌ في صَدر هذا الكُونِ...كيفَ يضيقُ صدري...أنَا نُطفةٌ أصْبحتُ إنساناً...فكيفَ جهِلتُ قدرِي ؟ ولِمَ التّرفعُ عن تُرابيْ...ومنهُ سوفَ يكُونُ قبريْ...إنّي لأعجبُ للفتى في لهوهِ، أوَ ليسَ يدريْ...أنّ الحياة قصيرةٌ وَالعُمْرُ كَالأحْلاَمِ يَسْرِيْ.
__________________
...
نختبئُ فِي حُضن الصّمت حِينمَا نُدرك بَأن مَا نُحاول شَرحَہ لَن يُفهم مُطلقآ *..! |