-
أخبرتكم سابِقاً بأني أحب التععرف و
دراسةة الجنس البشريي ، تععلمتُ الكثثير عنهمم و اكتششفت
أنهم جميعاً متشاركون فِي نفس المشاععر ، كلهآا تصوّغها الأحداث لتتجمع جَميعُها تحت
مسمىً واحد !
هُم بالأحرى
لا يستطيعون الششعور بالأمان مع من
- يُحِبون
- بمجردِ وجود إلتماسات للغيرةة و حصصول مواقفف مريبةة و تغيرٍ في المعاملات او نبرات الكلام .مججرد شكٍ ققد يققلب علاققتهم رأساً على عَقِب. و في لحظات الغضب يتملكهم
الشيطان فيفسِدُ بينهم ، فَ ينتهي مَا بينهم سواءٌ أكان بتهورٍ في كشف أسرارٍ ظناً بأنها ستكون - و هي ليست كذلك- ذخائر سَ يتِمُ بها رد ذاك الشخص الذي أذى مشاعره . و بينما يميل الآخررون
للإكتئاب و الإبتئاس و
الكلام و التصرفف بششكل
غغامض و هُو بهذا كلهِ ييقصد ششخصاً مَا يُقِعُ عليه اللوم لِأنه هو من جعلهُ يألُ إلى هذا الحال.
^
من هذا الكلامْ لآأ أستهدِفُ أحداً ، و لا أقصِدُ بهِ إهانةةً لِ أحدٍ مَا ،و اللهُ شاهِدُ عَلى نيتي