ما شاء لله ، ما شاء لله
يوماً بعد يوم أسلوبك يستمر للأفضل
تلاعبكِ بالكلمات حقاً مثيير و جمييل
سحرتني هذه الكلمات خصيصاً
~.~
أسبوعان ، خطوتان ، بابان!
بيتُ المَجنونِ لهُ غُرفَتان!
كُلُ شيءِِ فالدُنيا لهُ آوان
وكُلُ إنسانِِ لهُ عُنوان
يجِدهُ حين يتَوَقف عن الدوران في اللا مكان!
مُغامَرِة سيرين علي وشكِ أن تَنتَهي وَتُصبِحُ شيئاََ "كان" !
~.~
هل هذا يعني بأن الرواية ستنتهي قريباً
!
أخشى أن يحدث هذا حقاً
لا أتحمل فراق مغامرات بطلتنا سيرين =(
كل شيء جمييل في هذه الرواية
وكأني معهم أشاهد كل ما يحدث
وأتفاعل معهم -
بدتُ أشعر بمشاعرهم و أعيش أجواءهم
تخيل النهاية أمر محزن للغاية
ولكن سأنتظر حتى أرى ما سحدث فعلاً
أعذرني على هكذا رد
فهو حقاً لا يفي حقك أبداً ! أبداً