عرض مشاركة واحدة
  #7474  
قديم 08-17-2015, 06:37 PM
 
ساكورا من البداية وحتى النهاية لم تفعل اي شيء !

على موضوع تعالج المصاب اي غباء هذا ؟!
هذا شيء وحيد تتقنه أم يجب ان ترى المصاب أمامها ولا تفعل شيء !
على هذه الحالة علينا أن نعتبر أبطال القصص هم الأطباء فيها

هههههههه منطق فانز ساكورا وساسوساكو

بأي قصة خيالية قتالية
دائما توجد شخصية ثانوية تكون قدرتها العلاج !
ودائما تساعد بطل القصة عندما يصاب بمكروه !

ولكن هذه الشخصية تختلف تماما عن الشخصية التي تدعم البطل !
الشخصية الاولى ( الطبيب ) شخصية شخصية عادية فالبطل في طريقه يصاب ويتاذى وفي كل مرة يحتاج الى من يعالج جروحه !
فلهذا في القصص يتم وضع هذه الشخصية الثانوية حتى تسد فراغ معالجة البطل في كل مرة يقاتل فيها !

الشخصية الأهم هي الشخصية التي تدعم البطل وتكون بجانبه !
ليست شخصية تقوم بواجبها مثل الشخصية التي تعالج المصابين !
بل شخصية تكن للبطل معزة خاصة وتحترمه وتساعده بناء على هذا المنطق !
مستعدة للتضحية من اجل البطل !

شتان ما بين الشخصيتين

في قصة ناروتو ساكورا تمثل شخصية الطبيب اي الشخصية الثانوية !
وهذا بصراحة واضح فعدا عن كون ساكورا نينجا طبي لم نجد لها اي تاثير على القصة مطلقا !

اما هيناتا تمثل الشخصية الداعمة للبطل !

حظيت بمشاهد مؤثرة وبمعزة لدى المتابعين
وتفوقت على شعبية ساكورا والتي اصلا لا تظهر بقدر عشر ظهور ساكورا !

نستطيع القول انه سحقت شخصية ساكورا تماما !

فمثلا نجد قرب بين شعبية ساسكي وناروتو !
اي قريبتان
بالبطع فهما اهم شخصيتان في القصة ومحور الاحداث !

ولكن نجد شعبية هيناتا وساكورا كذلك !

مع العلم ان ساكورا ظهورها كبيييير جدا ثالث شخصية تظره بحد كبير

بينما هيناتا من اقل الشخصيات في الظهور !

ههههههههههههه صراحة شيء مثير للسخرية بحق ساكورا

هيناتا شيء آخر سحقت وجودها حب4


هيناتا كما وصفها كيشي بطلة تراقب من الظلام
اي صحيح ان ظهورها قليل الا انها عندما تظهر فانها تظهر بمشاهد بطولة حقيقة
تقف الى جانب البطل وتسانده !


اما ساكورا كيشي وصفها بالحرف لم اضعها في موضع البطلة باي طريق !
ووصفها بالمدمنة !
منذ متى يسمى الحب ادمان ؟!

صراحة لا الوم كيشي فهذا واقع شخصية ساكورا !

فحبها كان مجرد ادمان على ساسكي !
لم نرىها تقدم اي شيء لساسكي !
لا تضحيات ولا مساعدة ولا شيء !

تركت كل شيء ورمته لناروتو !

عكس هيناتا كانت مستعدة لتضحي من اجل حماية من تحب !

هكذا الحب تضحية !

وليس ادمان حيشيش