اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♪ Din Dan ♪

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
للأسف لست الأولى لقد سبقتني أومي-تشان مجددا >> رايحه تقتلها
قبل ما أنسى شكرا على الدعوة
نرجع للموضوع أصلا لازم قبل قراءة مواضيعك
الواحد يملأ قاموسة بأروع و أرقى و أكثر الكلمات
جمالا و يجي يلصقها هنا رغم أنها ما راح توافيك حقك
أصلا أول ما شفت العنوان نطيت الموضوع و بدأت أقرء
كأني أول مرة أقرء عن الدولة العباسية
الدولة العباسية أحد أسباب عشقي لمادة الدراسات الإجتماعية
ما شاء الله عليك عندك فكرة عن كل الأشياء تقريبا
لو كان عندي نصف كمية المعلومات الذي تملكها أنت (ما شاء الله ) لأكتسحت العالم >> أكتسحت
الموضوع ما أخذ مني شي الأسلوب الذي صغت به الأحداث لم يشعرني بالوقت

(يالَ حسرتي من زمني الحاضر !! .. أتحسر عندما أراها في هذا البعد الزمني الغيبي مدينة خالية من أصوات المحركات وهدير الطائرات وأبواق السيارات .. هدوء رتيب خلاب في حركات الناس .. لايعرف أحد من الناس معنى آلة تتحرك بوقود من بطن الأرض !!)

كل يوم يزداد كرهي لتلك المسماة بالتكنولوجيا فوائدها لم و لن توازي أضرارها من المفترض أننا نرتقى بعقولنا للإعلى و لا ندفنها أسفل التراب في الماضي رغم صعوبة الحياة كانت الطبيعة تحصل على مرعاة أكبر أوضح مثل الهواء في الماضي إستنشاق الهواء يبث في النفس الراحة الحين تسعل لين الصبح بس كافي ما بدي أخرج برا الموضوع >> إحلفي

(أنظروا هناك ! .. في صفحة نهر دجلة المشرق بضياء غروب الشمس الذهبية .. ألا ترون قارباً فخماً يسير بهدوء مهيب ! .. يقولون إنه قارب ملكيّ يخص الخليفة ! .. ولا أفهم بوضوح هل هو مُلك للخليفة الهادي أو المهدي أو هارون الرشيد ! .. ولكن أرى بجانبي شخص يؤكد أنه للخليفة المأمون !)

حتى أنا كنت هناك و شفت أومي - تشان
الوصف رائع ما شاء الله

شسسمة قسسم الرد طويل بس أنا أختار خط صغير

تم اللايك
+
التقييم بروح أقييم كم شخص علشان السمعات و برجع أقيمك

في أمان الله

يشرفني دائما كلامك المثقف الراقي
وأشكر لكِ حروفكِ الغالية التي شرفت حروفي

مع أعمق تقديري وشكري