[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://i61.tinypic.com/25qvn01.jpg');"][CELL="filter:;"]
[ALIGN=center].
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://i61.tinypic.com/2elc9b7.jpg');"][CELL="filter:;"]
[ALIGN=center]═ ═ ═ ═ ═ ═★═ ═ ═ ═ ═
--[ البارت الثامن ]--
-------------------
اقترب ڤلونتن من الباب الذي يفصل بينه و بين حصوله على مراده
، فتحَ الباب بهدوء فوجد الملكة نائمة بعمق
أخرج عصاه الرفيعة و قال بضعة كلمات فتحول لون العصا إلى اللون القرمُزي اللامع و بعد دقائق توهّج نورٌ أبيض في الغرفة و انقشع بهدوء
نظر ڤلونتن للملكة و هي تفتح عينيها بتثاقل و كما توقع لقد تحول لون عينيها لِ اللون الأحمر الداكن
نظرت له الملكة بحدة و قالت بغضب :
" من أنت يا هذا ؟؟ "
أجابها بهدوء :
" لا تقلقي ملكتي فأنا أعرف كل شيء ، أنتِ توأمةُ الملكة صحيح ؟ إن الكل يعرف هذا ، و لكن لا احد يعرف نقطة ضعف أختكِ إلا انا لذا ستنفذين طلبي لإبقاء أختكِ آمنة !"
أردفت الملكة و هي تضحك :
" لم يسبق و ان هددني احد و لكن بما أنك جرذ صغير اسمح لي بسؤالك ما هو الطلب الذي تُضطر للمرور بكل هذا من اجل تحقيقه ؟ "
رد عليها ڤلونتن بحقد :
" طلبي هو ان لا تكون هناك علاقةٌ بيننا و بين البشر حتى لو عنى هذا ان نموت جميعنا ، لن أسامح البشر أبداً أبداً !! "
" هذا فقط ، كان بإمكانك الإنتظار حتى الغد و طلب هذا من شقيقتي نفسها و لكن يبدو انك أكسل من ان تنفذ المهمة التي ستُمليها عليك !
و لكن ..... "
فإذا بالملكة تمد ذراعيها نحو ڤلونتن و قد توهجتا بـ اللون الأزرق الفاتح
، بينما توقفت حركة ڤلونتن تماماً و كأن أطرافه الأربعة مبتورة ...
وضعت كفّها الأيسر على كتفه و قامت بلمس جبهته بإبهام يدها اليمنى
تعالى الضوء أكثر حتى أضاء المملكة كلها ، و ثمّ إضمحل بعد عدة ثوان
فإذا برمزٍ غريب قد طُبِع على جبهة ڤلونتن ....
تحسس ڤلونتن جبهته و ثم نظر للملكة التي كانت تبتسم له بسخرية
و قال :
" ستندمين !! "
أخرج عصاه و بدأ يتمتم بالكثير من الكلمات و عندما انتهى كان يتوقع ان تضيء عصاه و لكن المفاجأة ان / لا شيء قد حدث \
نظر ڤلونتن نحو ملكة الجنيات و قد فتح عينيه على وسعيهما و سألها بصدمة :
" هـ ... هـ..ـل قُمتـ..ـي ... بـِ .. خـ.. خـتمِ ... قواي ؟؟؟ "
أجابته بإبتسام :
" إجابة صحيحة ^^ ! ، و هذا ما استحقيته كونك كذبت عليّ و حاولت ان تستعمل قواك في مملكتي و داخل قصري و سلطت سحرك عليّ شخصياً ... "
أردف و الصدمة لم تنفك عن ملامح وجهه :
" و ... لكن ... كـ...ـيف .. علمتي ؟؟؟ و كيف لم تتأثري بتعويذتي ! "
ردت عليه ببهجة و هي تعيد لون عينيها للون الزمرديّ الصفيّ :
" أتت إليّ عصفورة صغيرة و أخبرتني (^.<) و انت تعلم أنه لديّ قدرة على إبطال السحر "
ڤلونتن بحنق و هو يسنُّ أسنانه :
" ذلك اليوتو ........ "
أردفت الملكة بإبتسام :
" بالمناسبة ايها الساحر انت تقلل من شأن الجنيات كثيراً و الآن اسمك سيد ڤلونتن على ما اعتقد ، حسب القوانين بين الممالك يُسمح لي بالإحتفاظ بك هنا ! "
*
•
*
•
*
•
" سيد يوتو لا اعرف كيف اعبر عن امتناني لك ، شكراً جزيلاً
و الآن اذا أردت سأفتح لك بوابةً تُعيدك الى عالمك ^^ "
قالت الملكة هذه الكلمات برقّة و لكن الإجابة التي لم تتوقعها كانت
" شكراً و لكن ، انا لا أريد العودة الآن فهناك أمورٌ لم أنجزها ...
و لكن سمعت من ڤلونتن ان هناك غيلان لا اعرف من هم سيهجمون عليكم لذا انا سأبقى معكم حتى أتأكد من فوزكم !!! "
الملكة بصدمة :
" يـ .... ـوتو "
نظرت ذات الجديلتين الذهبيتين التي كانت تقف من وراء الملكة
نحو يوتو ثم تذكرت ما حدث قبل قدوم ڤلونتن :
[ بينما كانت الملكة تغطُ في نومٌ عميق
فإذا بيدٍ تمدد لها و تقول :
" سيدتي ، سيدتي .. استيقظي "
" اه اه ، انا مستيقظة تاكي ، ما الأمر ؟؟ "
أجابتها بتوتر :
" إنه ذلك الشابّ الذي كان هنا اليوم صباحاً و الذي كان برفقته شخصٌ آخر "
" حقاً ؟؟ أتعرفين لقد توقعت ذلك ؟ "
ثم تابعت و هي تتحدث مع نفسها :
" أخيراً سأعرف سرك يا ذا الشعر الأشقر .... "
*
•
*
•
" لماذاا ؟ .... أعني ماذا تريد يا هذا ؟ "
" أوه آسف على إزعاجكِ في هذا الوقت المتأخر و لكن .... "
" لكن ماذا ؟؟؟؟ "
" و لكن الشابّ الذي بصحبتي سوف يتسلل الى قصركِ بعد قليل و هو يريد أن يرغمكِ على ان تقومي بجعل حاكم السحرة يكره البشر !!!!!!! "
نظرت له الملكة بصدمة فكيف له ان يشيّ بصديقه و لكن هو لم ينعته بصديقي بل قال الشابّ الذي بصحبتي ......
أردفت الملكة بتعجب :
" و لكن لماذا أفشيت سر صاحبك .؟"
نظر لها يوتو بجدية و قال :
" لقد كان ينوي إيذاء شخصٍ غالٍ عليّ !
و الآن انا اعهد بتكفل أمر ڤلونتن إليكِ ، لأنني عليّ ان أعود بسرعة لقد تحججت لڤلونتن بكوني أُلبيّ نداء الطبيعة ههههه لذا علي العودة بسرعة "
نظرت له الملكة و باقي الجنيات و هو يغادر مسرعاً و قد ارتسمت على ملامحهن جميع علامات الإحباط
نهاية الذكريات .... ]
" إذاً لماذا انت تساعدنا يوتو ؟؟ "
بعثر يوتو شعره بيده و ابتسم ثم قال :
" ممممممم لا يوجد سبب !! "
قابلته الملكة بإبتسامة عفوية
ثم تغيرت نظراتها و حدقت به بحنيّة ....
*
•
*
•
إمتلئت ساحة قصر السحرة و أصبحت تعّج بالناس
وقف أندرلون على المنصة الخشبية و كانت ريوكو تنظر للتجمع و الإبتسامة تعلو محياها
قالت ريوكو محدثةً نفسها :
" يبدون رائعين الآن ، بعد ان حّولوا عباءتهم إلى ملابس متماثلة مع ملابس البشر ... "
نظر لها أندرلون و من ثم أعاد نظره للأمام و قال بصوتٍ مرتفع :
" اقتربنا .....
لن نخاف من هجوم أيٍّ كان بعد ان نصبح في عالم البشر
كلنا نعرف كم ان عالم البشر آمن .
بالإضافة إلى أننا لم نكن لنستطيع على دخول عالم البشر لولا ريوكو ...
شكراااً لكِ "
تعالت أصوات تجمع السحرة و ارتفعت اصوات صيحاتهم و هُتافاتهم ..
من بين الجمع الكبير تقدم شخصٌ طويل جداً
يرتدي بنطالاً أسود و فوقه كنزةً بيضاء ملطخة باللون الاحمر
نظر لِـ ريوكو بعينيه السوداوتين و قال :
" آسف !!! "
.
.
" انا و جماعتي قتلنا ذلك البشري ، لقد أردنا الإنتقام
البشر قتلوا أحِبّائنا ....
عندما رأيته بين يدي ، لم أستطع كبح نفسي ، لأن بني جنسه هم من حرموني من شقيقتي ....
و لكن بعد ان رأيتكِ تحاولين إنقاذنا ، شعرتُ بالندم ."
أنحنى ذلك الطويل أمام ريوكو و قال :
" اصفحِ عني .... "
نظرت له ريوكو نظرة الشخص الذي لا يستوعب شيئاً
طئطئت رأسها الى اسفل ثم حركته يمنةً و يسرة
رفعت رأسها مجدداً و أعادت توجيه ناظريها نحو الواقف امامها
و من ثم إبتسمت إبتسامةً رقيقة
و قالت بلطف :
" لا تقلق ، الذنب لم يكن ذنبك .....
و على كل حال يوتو حيّ انا متأكدة انه على قيد الحياة ..
لا اعرف كيف ! و لا اعرف من الذي مات بين يديك ، و لكن هو لم يكن يوتو ..... "
نظر لها ذلك الطويل و أندرلون بتفاجؤ فهي لا تزال تأمل ان يكون يوتو حيّاً هذا غير نظراتها التي تؤكد أنها واثقة تماماً من ان يوتو حيّ ..
" ريوكو أتمنى فعلاً ان يكون يوتو على قيد الحياة و لكن الآن سنذهب الى عالم البشر فحتى ولو كان حيّاً مع ان هذا شبه مستحيل فلن يستطيع العودة الآن ربما سيعود الى عالمكم لاحقاً هذا اذا كان موجوداً بالفعل ، و انا سأذهب الآن لقد تجهز الجميع سأجلب اخي ڤلونتن من القصر و أعود لننطلق الى عالم البشر !!"
" لن اذهب معكم ، لن اترك يوتو هنا !!!! "
*
•
*
*
" سيدتي هل ستقبلين ببقاء الذكر البشريّ ذاك هنا ؟ "
" لقد قال انه سيساعدنا ، لن نمنعه ...."
" حسناً سيدتي لا بأس ببقاءه هنا ، و لكن ان ترسليه الى الجرف المقدس فوق الوادي فهذا امرٌ غير مقبول ناهيكِ عن كونه خطراً جداً حتى نحن الجنيات لا نستطيع الذهاب هناك ... "
نظرت لها ذات العينين الزمرديتين ببرود و قالت :
" أورابيديليا ، أولاً انتِ ليس لكِ الحق بأن تبدي رأيكِ في مثل هذه المواضيع ، بالإضافة إلى ان البشر دوماً هكذا هم لا يستسلمون بسهولة و انا متأكدة انه سيجلب معه المسحوق الذي سيجعل درع مملكتنا غير قابلٍ للإختراق و حتى من قبل غيلان السيربنتس ! "
ثم أردفت في نفسها قائلة :
" عُدّ الى هنا سالماً أرجوك يوتو ! "
*
•
*
•
على طريقٍ مُمهدٍ بسائلٍ لمّاع مشى ذلك الشاب بخطواتٍ واثقة و قال :
" سأذهب بإتجاه الجرف الذي سأحضر منه الزهرة الملونة التي يُستخرَج منها الغبار الذي يزيد من قوة و صلابة درع المملكة و هكذا لن يستطيع غيلان ال.... ال..... لااا لقد نسيت اسمهم -_- ... المهم لن يستطيع اولائك الغيلان إختراق درع المملكة و عندها ستنتهي مهمتي هنا ..... اااه لقد حفظت كل شيءٍ أخيراً ^^ "
" إذاً أين ذلك الجرف ؟؟ "
أخرج من جيبه الخلفيّ خارطة كانت قد أعطته أيها ملكة الجنيات أنفاً
حدق بها و قال :
" لقد افادتني توجيهات مدرس مادّة الجغرافية بشأن الإتجاهات أخيراً .......
مممممممم
إذاً الجرف بإتجاه الشمال ... لا لا هذا الشرق صحيح ؟؟ ام انه الجنوب الشرقي ؟ "
توقف عن السير بالقرب من شجرة و حدّث نفسه قائلاً :
" سأسير كما هو مرسومٌ على الخارطة بدأً من هذا الشجرة التي رُسِم عليها نجمتان ... و هي نفسها التي أقف بجانبها الآن ... "
.....
*
•
*
•
" مالذي تقولينه ريوكو ؟ ان تبقي هنا وحدكِ ، هذاً خطرٌ عليكِ ! "
قالت صاحبة العينين الأرجوانيتين ذلك لمحاولة إقناع ريوكو بالعدول عن قرارها و هذا بعد ان باءت محاولات أندرلون بالفشل ....
" تشيلا ، هم سيتركون يوتو هنا وحيداً ، لكن انا لن اتركه
هو لم يفعل بالسابق و انا لن افعل الآن ! "
نظرت لها تشيلا بتأسف و همست قائلة :
" ريوكو ...... "
ثم أردفت بجدية :
" اذا كنتِ ستبقين هنا فسأبقى معكِ و لن تمنعيني .."
علت ملامح ريوكو إبتسامة كبيرة و قالت :
" لم اتحمس هكذا قبلاً ولكن بوجودكِ تشيلا أظن أننا سنعثر على يوتو أينما كان ! "
أجابتها تشيلا و هي تضحك بحماس :
" للنطلق ! "
نظر لهما أندرلون بإنصدامٍ تام
ثم وضع يده على مقدمة رأسه و قال بإحباط :
" كنا بـ واحدة و بِتنا بإثنتين ...
بما أنكما ستذهبان فلن استطيع منعكما و لكن إحذرا ...
و صحيح أخي ڤلونتن مختفي منذ مدة و لم اعثر عليه في اي ناحية من هذا القصر لذا سأذهب لأسأل روكمان * حارس الحدود * لأسأله ان كان قد رآه يعبر الى مكانٍ ما ...
و سنتذهبان معي "
أمسكت تشيلا يد ريوكو و رفعتها مع يدها و قالت :
" حسناااً "
*
•
*
•
" لقد قالوا لي جرف و لكن لم أتوقع هذا !! "
هذا ما قاله يوتو بعد رؤية الجرف المصنوع من الألماس الصلب الذي يعلو مسافة عشرين ألف قدم عن سطح الأرض هذا غير انه يقع جانب البحر ذا الأمواج العاتية ...!!
" هذا مستحيل لأن أستطيع تسلقه هذا غير الرياح التي إشتدت فجأة .. "
ثم تابع التحدث مع نفسه قائلاً :
" و لكن انا وعدت ملكة الجنيّات و إن لم أعد خلال يومين فلن يعد هناك ملكة أو جنيّات حتى !!
انتظريني ريوكو سأعود من أجلكِ .... "
وضع يوتو يده على أحد التعرجات التي على الجرف و رفع نفسه
و ثبت جسده بقدمه التي إتخذت مكانها على إنحناءة على سطح الجرف
" أتمنى ان استفيد الآن من دروس الرياضة و التسلق في الثانوية ! "
*
•
*
•
*
•
" ماذا تقول روكمان ، حقاً ڤلونتن عبر إلى مملكة جنيّات آراكا و كان معه شخصٌ ما !! "
نظر له الرجل الحجريّ و قال :
" نعم سيدي ! "
نظرت ريوكو و تشيلا إلى بعضهما و ثمّ هزتا برأسيهما و كأنهم قد تحدثتا معاً
و ثم قالا لأندرلون بصوتٍ واحد :
" نحن سنذهب !! "
ثم تابعت ريوكو وحدها :
" أندرلون ، انا أشك بهوية الشخص الذي بصحبة ڤلونتن ، إن إيجاد ڤلونتن هو مفتاح إيجاد يوتو لذا أرجوك .... "
أجابها أندرلون بتحسف :
" حسناً ريوكو إذهبي مع تشيلا و إياكما ان تتعرضا للأذى ...
خذا معكما هذه اللفافة و إذا وجدتما يوتو او لا و قررتما العودة إفتحاها فقط و هي ستنقلكما نحو عالم البشر فوراً.... "
" شكراً أندرلون ^^ !! "
إبتسم أندرلون لهما و ثم أمر الرجل الحجري و قال :
" روكمان نحتاج بوابة نحو مملكة جنيّات آراكا فوراً ... "
أجابه الرجل الحجري و هو ينحني إنحناءة إحترام :
" سمعاً و طاعة سيدي "
فُتِحت خلفه بوابة ذات لون بنفسجيّ متدرج
نظرت ريوكو نحو أندرلون فأماء لها إيماءةً تعني الموافقة ...
أمسكت تشيلا يد ريوكو و شدت عليها ثم قالت :
" لننطلق !! "
*
•
*
•
*
" سيدتي آرا ، المعبر المؤدي لمملكتنا فُتِح مجدداً !! "
وضعت المملكة يدها على ذقنها و قالت بتساؤل :
" مرتان في أقل من أسبوع ، ماذا يحدث ؟ "
*
•
*
•
" رااااائع يا فتاة إنها دنيا الأحلام ، الجواهر في كل مكان !! "
" لم اهتم يوماً بأمر الجواهر ! "
نظرت تشيلا نحو ريوكو بصدمة وقالت :
" هااااه ، ريوكو بدأت أشك أنكِ فتاة أصلاً ! "
توردت وجنتا ريوكو و قالت بغضب :
" اصمتي تشيلا !! "
ثم تابعت بهدوء :
" الشخص الذي كان يقول مثل ذاك الكلام لي قبلكِ كان يوتو "
" هيههيهيهي إذاً هناك من قال لكِ هذا قبلي ،
المهم الآن .. انا دائماً ما اتعب من المشي مسافاتٍ طويلة لذا أحضرت معي هذه ...."
قالت تشيلا تلك الكلمات بإبتسامة واسعة و هي تمسك بمكنستها ...
" ماذا تفعلين تشيلا ... ؟؟ "
أجابت تشيلا بإحباط :
" بقيتي في عالمٍ للسحرة أكثر من عشرة أيام و لا تعرفين أننا نحلّق و نحن ننتطي مكانسنا !!
هيا اصعدي ..... "
صعدت ريوكو على المكنسة الخشبية
فقامت تشيلا بنقر المكنسة ثلاث مرات بقدمها
ليخرج غبارٌ ملون من خلفهما و هما تطيران على المكنسة الخشبية !!
_______________________________
نهاية البارت ^^
أتمنى يكون أعجبكم
حسناً ربما يكون هذا البارت البارت ما قبل الأخير >> قلت ربما
و عذراً ان تواجدت أي أخطاء إملائية مع اني حاولت ان لا تتواجد
اعتقد ان البارت طويل صحيح ؟
الأسئلة :
═★═
نروح للأسئلة :
1- هل أعجبتكم الأحداث و كيف كان تسلسلها ؟
2- هل سيتقابل يوتو و ريوكو ؟
3- الآن ما رأيكم بشخصية تشيلا ^.^ ؟؟
4- إنتقادات و تعليقات و توقعات ؟؟
5- المقطع المفضل عندكم !
لايك + تقييم يا حلوين
في امان الله
جاناااا
═ ═ ═ ═ ═ ═★═ ═ ═ ═ ═
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]