[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
كيف حالك
ان شاء الله بخير؟؟؟
وسع وسع وصلت الاوتشيها
ثاني رد هع هع

اولا

انتِ رائعة بمعنى الكلمة
أحسنتِ فالتقدم الذي تبدينه و يطرأ على اسلوبك واضح بشكل كبير
اسمحي لي أن انحني احتراما لموهبتك الرحمة


ثانيا

ممممم لا استطيع التعبير اكثر من هذا مطلقااا
ااااخ يا قلبي الصغير الذي لا يتحمل كل هذا الجمال حب4


ثالثا

بالنسبة لنهاية الرواية
هل سيكون هناك جزء ثان؟؟؟؟
الله يوفقك بكل الاحوال
انتِ مبدعة و تستحقين التميز
بالنسبة لطول البارت
كان طوله راااائعاً
احسنتِ

رابعا

الواجب


1- هل أعجبتكم الأحداث و كيف كان تسلسلها ؟

الاحداث مدهشة و حماسية
تسلسلها مدهش و مثالي
تنقلتِ بين الاحداث بسلاسة متقنة بحيث لم تقطعي جزءً لتدخلي في جزء اخر دون اكمال الأول
مدهشة انتي

2- هل سيتقابل يوتو و ريوكو ؟

صراحة لا أظن ذلك
هذا صعب لأن يوتو في مكان و ستكون ريوكو في مكان اخر الا اذا قابلو الملكة و تحدثت أمامهن عن يوتو فستذهب حينها ريوكو لانقاذ يوتو بعد ان يقع في مشكلة بسبب شخصيته الهوجاء
او ستقابلة اذا تهورت تشيلا و تحمست أثناء طيرانها بالمكنسة و وصلت إلى الجرف

3- الآن ما رأيكم بشخصية تشيلا ^.^ ؟؟

يي ما اسكاها
انا احب الفتاة المرحة التي تخاطر بكل شيء لمساعدة صديقتها و تساعدهاا

4- إنتقادات و تعليقات و توقعات ؟؟

انتقادات لا يوجد
تعليقات صراحة مش عارفة شو اعلق
لن اعلق سوى انت و روايتك مدهشتااان
توقعات غيلان الابصر شو <صرنا زي يوتو :7ayaty:> رح تدخل على المملكة بس رح توقف كل الاجناس متحدة عشان توقف خطر هالغيلان و الله يستر منهم

5- المقطع المفضل عندكم !

لما تحمست تشيلا للبقاء مع يوتو تحديداً هذا :

" مالذي تقولينه ريوكو ؟ ان تبقي هنا وحدكِ ، هذاً خطرٌ عليكِ ! "
قالت صاحبة العينين الأرجوانيتين ذلك لمحاولة إقناع ريوكو بالعدول عن قرارها و هذا بعد ان باءت محاولات أندرلون بالفشل ....

" تشيلا ، هم سيتركون يوتو هنا وحيداً ، لكن انا لن اتركه
هو لم يفعل بالسابق و انا لن افعل الآن ! "

نظرت لها تشيلا بتأسف و همست قائلة :
" ريوكو ...... "
ثم أردفت بجدية :
" اذا كنتِ ستبقين هنا فسأبقى معكِ و لن تمنعيني .."

علت ملامح ريوكو إبتسامة كبيرة و قالت :
" لم اتحمس هكذا قبلاً ولكن بوجودكِ تشيلا أظن أننا سنعثر على يوتو أينما كان ! "

أجابتها تشيلا و هي تضحك بحماس :
" للنطلق ! "

نظر لهما أندرلون بإنصدامٍ تام
ثم وضع يده على مقدمة رأسه و قال بإحباط :
" كنا بـ واحدة و بِتنا بإثنتين ...

أعجبني وصف تشيلا
و كما ان المقطع رسم ابتسامتي
أعجبني


في النهاية
الله يعطيكي الف عافية
تعبت على حالك و على الرواية
اسلوبك يتحسن في كل مرة عن سابقها
لا أريد اطالة الكلام اكثر من هذا فخير الكلام ما قل و ذل
الله يعطيكي العافية
دمت بود
سايونارااه

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________