قصة غاية في الرووعة...
وكم هي مؤثرة ايضا...حركت مشاعري...ومنحتني احساسا وشعورا بالحزن علي أمر روزيتا...المسيكنة مثلها مثل كل فتاة تعمل كخادمة من أجل ان تساعد أهلها...لقد ضحت بمستقبلها وشبابها من أجل ذلك...فمن حقها ان تكمل دراستها وتعمل في المجال الذي تحبه وتميل إليه وتلبس مايحلو لها من ملابس وتأكل وتشرب وتقوم بكل مايدور في خاطرها وتتمناه...ولكن هيهات...فكل هذه أحلام بالنسبة لها...
أتمنى لو يأتي يوم ويتساوى فيه الناس جميعا...كلهم فيمستوى واحد...لاغني ولافقير...الكل سواسيا...
....
أبدعتي عزيزتي...
يسلمووو
مع تحياتي
|