بحر العيون وما أدراك ما بحر العيون!!
أخّاذ فتّان بحسن المرأى.. لكنه سرعان ما يغرق الأسير بتفاصيل أسراره..
" إن العيون التي في طرفها حَور *** قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
يصر عن ذا اللب حتى لا حراك به *** وهن أضعف خلق الله إنساناً "
تحفة أدبية رااااقية
أجدت أخي الكريم في الوصف والتصوير
لك خالص الشكر والتقدير