ذاتوي ..رواية ستظل عالقة في قلبي وعقلي ، تحمل كل شيء شيء ..
عشت مع شخصياتها جميع مراحل الألم والحب والكره والرعب ..
أحببتها بعمق ..لن أنساها أبداً
نهايتها محزنة للغاية ..
" دوى صوت رصاصة من داخل الغرفة فساد الصمت وتحجرت الدموع ، تجمد الجميع وانقبضت القلوب كلها
وهي تتساءل أيهما ظل وأيهما رحل ؟! "
-ذاتوي-
في هذا اليوم انهيت هذه الرواية الشيقة ..