السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف الأحوال عزيزتي؟ إن شاء الله بخير
يااااااااااااااااااه،مكافئة و لا أروع،يا ريت كل الناس متلك بيكافئوا هيك خخ
البارتات رائعة جدا،من المذهل أنك تكتبين بهذه الطريقة
أريد المزييييييييييييييييييد،يا بنت والله طريقة السرد تبعك جذابة و خلتني أقع في حبها تماما
خخخخخ،على القليلة صرت ضامنة أنو ما رح تفوتني بارتات كتيرة لأنو إحنا على الهوى سوى:7ayaty:،أنا كمان رح يفصلوا النت لنفس السبب،والله حرام ليش هيك
وااااااااااااااااااااو،الأحداث تزداد تشويقا،أنا أحترق بنيران الحماس يا جماعة
سمر،أحببتها أكثر،شخصيتها من أروع ما يكون،مرحة و عفوية و ليست كباقي الفتيات في الروايات،أعني رومانسية زائدة،أفكارها مذهلة
لوي أيضا جيد،مسكين بين ليلة و ضحاها صار متشرد بس سمر ما رح تخليه لحالو،أحببته أيضا
غيلندا،بدت لي في البداية طيبة لكن ما خلف السواهي دواهي،يخرب بيتها الأغنياء حمقى لهيك بكرههم
ما بعرف شو رح يصير إلهم،المزيد من المشاكل و الكثير من العمل خخ
ما في أي انتقادات،روايتك من أكثر الروايات المثالية التي قرأتها منذ زمن
الأجزاء التي أعجبتني:
تفحصت دورة الم[cc=1]ياه ، ووقع ناظري على حوض الاستحمام ، علا وجهي ابتسامة شر ، حسنًا سمر لاطالما أردت الارتجال ! هوليود ها أنا قادمة
توجهت لصنبور الماء وفتحته ، صوت الماء ملء دورة المياه ، خلعت حذائي بسرعة كبيرة وأمسكت "روب" عُلِّقَ بجانب حوض الاستحمام ، ارتديته بسلاسة ورميت خصلات شعري بالماء لبلهم ... أخذت نفسًا عميق و رششت الماء على وجهي
ـ من هنــا ؟ إفتح الباب !
طَرْقُ باب دورة المياه جعلني ارتعب قليلًا ، نظرت لمواد التنظيق الجالسة ، رفعت كتفاي بلامبالة وسحب قارورة وخباتها في ملابسي ، توجهت للباب وفتحته بكل اعتيادية
ـ من انتِ؟
ـ كيف دخلتي إلى هنا ؟
ـ نحتاج إلى دعم!
قالها الرجل الأخير في هاتف لاسلكي ... هل حو حقًا جدِّي ! أعني أنا فتاة ما أسوء ما يمكن أن أفعل ؟ ... آه ، نعم تهريب ألف دولار وجواز سفر واقتحام الغرفة
ـ ياإلهي من أنتم؟
شقهقت بهول ، رأيت لوي من طرف النافذة ينظر لي بخوف ، وجهه أصفر يحرك شفتاه مكوننًا كلمة " آسف "
ـ من أنتي ؟
صرّح الرجل النحيل ، كان يرتدي بذلة سوداء وبعض الأسلاك خلف أذنه على الأغلب تبث معلومات فيها ، مررت اناملي في شعري المبتل
ـ أين لوي ؟ أين عزيزي ... من المفترض أن نتقابل اليوم أين هو ؟
قلتها بطريقة درامية ذكرتني بالشقراء ، أطلق الرجل تزفيرة تدل على الراحة ، أرسى الرجل يده على كتفي مما سبب الرعشة
ـ لا بأس ... يمكنك الخروج حبيبك لوي قد أفلس وهذه الغرفة ليست ملكًا له!
ـ مستحيــــــل ، لا يمكن ! لما أنــا ؟.... دائمًا تحدث هذه الامور لي !
صرختُ بإنزعاج مرتديةً حذائي من دورة المياه ، توجهت للحقيبة الزيتية متظاهرةً بأنها مُلكي
ـ آسف على إزعاجكم ... ولكن ذوقي في الرجال أحمق! طاب مسائكم
قلتها مغلقةً الباب ومتوجهة لسلالم ، ألا يوجد جمهور ليصفق لهذا الأداء الذي ارتجلته ؟!
...
خلعت " الروب " الأبيض ورميته على أكتافي ، شعري المبتل رفعته للأعلى بذيل فرس أشعر بالقرف من نفسي حاليًا ، رميت الصابون الفاخر في حقيبة لوي ومن ثم قفزت فوق حاجز الورود لسطح الفندق ...
ماذا ؟! لم أرد النزول ومن ثم صعود السلالم ، لذا الصعود للأسطوح ونزول سلالم الحريق بدت فكرة منطقية ، نزلت السلالم بسرعة كبيرة فقد اعتدت لهذا الأمر ، رأيت لوي يضرب الحائط بعيدًا عن أنظار الحرَّاس في غرفته ... قفزت آخر عتبة ملفتةً أنظار لوي البريء
ـ أنت .. كنت هناك ومن ثم هنا ، والشرطة من بعد ذلك.... هــا ؟!
قالها يشير في كل مكان بشكل عشوائي ، ضحكتُ عليه وأشرت له باتباعي لنزول السلالم
[/cc]