##
سلاام ^^
صراحة موضوع جمييل
أريد أن أزيد عليه شيئاً قرأته >منقول يعني
أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَﻼ يُؤْمِنُونَ ) ] [ اﻷنبياء 30: ] . ومعنى اﻵية : أن اﻷرض والسموات بما تحويه من مجرات وكواكب ونجوم، والتي تشكل بمجموعها الكون الذي نعيش فيه كانت في اﻷصل عبارة عن كتلة واحدة ملتصقة، وقوله ( رَتْقاً ) أي : ملتصقتين، إذ الرتق هو اﻻلتصاق، ثم حدث لهذه الكتلة الواحدة فتق أي انفصال وانفجار تكونت بعده المجرات والكواكب والنجوم، وهذا ما كشف عنه علماء الفلك في نهاية القرن العشرين، وأدق وصف للمادة التي نشأ منها الكون أنها دخان، كما قال الله تعالى : ( ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ ) [ فصلت 11: ] .
ويقرر علماء الفيزياء النظرية والفلكية أن الدخان الكوني كان خليطاً من الغازات الحارة المعتمة التي تتخللها بعض الجسيمات اﻷولية للمادة وأضداد المادة،
وشيء أخر كنت أتحدث فيه مع أبي
سألني : ما الأبعد؟ بُعد السماء عن الأرض أم المشرق عن المغرب؟
قلت : السماء عن الأرض لأن كل الفضاء اللي أكتشفناه ممكن يكون السماء الأولي فقط من يعلم؟؟
قالي : طب ليه النبي لما جه يدعي قال "باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب"
فكرت يا تري النبي كان يقصد نجوم تانية ومشارق كواكب تانية أصلا؟؟
وكنت دايما بفكر ان "الحمدلله رب العالمين" المقصود بيها الإنس والجن وباقي المخلوقات ع الأرض
بس "ويخلق ما لا تعلمون"
ف نظرية تعدد الأكوان....مظونش أنها غلط
"لا نهائية الأكوان" هية اللي أعتقد أنها غلط
لأن "عنده كل شيء بمقدار" ..
بس عقولنا لن تدرك طبعا هذا المقدار !!
النص الأول من الكلام منقول
النص التاني أجتهادات إن أصبت فمن توفيق الله
وإن أخطأت فمني ومن الشيطان
شكرا ع الموضوع ^^
www.nasaihe.com/2015/08/blog-post_85.html?m=1
هذا أيضا قد يساعد من ينوي الرد بعدي فالبحث
التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 09-06-2015 الساعة 01:48 PM |