روحه كصائدٍ للأسماكِ
سماءه بحرٌ لرمي السننايرِ ، واقفاً على جسر الحياة كأنما
جبلاً شامخاً على الغيوم قد ارتقى .
حاول غيره الكثير لكن ما منهم من قد غَنُمَ بتحقيق الوفير !
مشى على دربه واثقاً إلى حلمه عابراً
لم ييسئس و لم يتهاون
فلتحقيق الأحلام سنكافح حتى النجاح ...
أتمنى تعجبكم ، مخي واقف