ايميليا اودلف
ذات ال25 ربيعا
تملك بشرة نقية بنقاء قلبها الذي تحمله
عزمت على مقاطعة الطعام بعد ان كانت
تحمل شراهة الاسود في ميدانها
الى ان تحرر المانيا
واقفة على حافة تلك التلة
قرب الشاطئ و تداعب خصلات شعرها المتناثرة
نسمات الهواء النقية
لتودع البحر في تلك اللحظة و ترفق مع ذالك الموقف
ابتسامة انكسار
مودعة المانيا بابتسامة عابرة لتلتحق بركب و الدها
لتدافع عن حب عشيقتها المانيا في جبهات القتال
__________________
مشتركة بفريق تيكدان 😉
بس ما أقدر انزل الصورة لأن مداخلة من التاب😢
|