عرض مشاركة واحدة
  #37  
قديم 09-16-2015, 10:08 PM
 
مساء الخير شوووووووووووووووووووووووووشة
كيفك ؟ شو أخبارك ولله زمان ما مريت على هل القصة التحفة

مع أنه للحقيقة قرأته أول ما نزل بس انشغلت كتير هيك و هيك
بقى أبدا ما قدرت مر لمكان و للأن مو قادرة حط رجلي بمكان بس معليش

المهم إني رجعت رد و هذا أهم شيء
الفصل هذا كان ملييء بالأحداث المحمسة و المشوقة


و حابدا بأتيم أول
لم أتوقع صراحة أن تقومي بجعل أتيم هو أول من يفقد السيطرة على قوته
لم أتوقع أيضا أن تحركي طاقته بهذه السرعة و الغرابة
بدى و كأنه يعرف ما تلك الجوهرة لكن بذات اللحظة لم يعي ما يفعل

توقعت أن يكون يامي أول ما يظهر عليه القوة بشكل مرئي للجميع
بدى يوغي أيضا مسترخيا بما حصل لأتيم لم يتفاجئ كما أنا توقعت بالضبط

بالنسبة للزلزال كان نقطة استخدمتيها لصالحك ببراعة احسنت بها
رأيت أنك حاولت كثيرا أن تشرحي بالمواقف
و تعطي صورة أفضل للموقف و هذا الشيء أعجبني

أمر استخدام الجوهرة على دماء يامي لتعود جديدة أمر غريب
ذكرني بشي مألوف جدا لكنه لأ أتذكر ما هو بالضبط مع هذا أعجبتني

موقف لوتس حينما تكلمت عن شاب أخر تحبه بهرني , لم أتوقع أن تفعلي هذا بأتيم
لم أجرا مرة أن اقوم بإغاظة أتيم و حرق دمه عن طريق لوتس بهذه الطريقة

و هي لا تعي هذا بمنتهى البرائة تقولها , هي لا تشعر بشيء فعلا

عنجد ولله صدمتيني و خصوصا
أتيم ما فكرت أعمل هيك بلوتس يوم
دائما هي يلي بتغار على أتيم و كذا ,
لكن للحقيقة لم كنت ينزل قصتي القديمة ما بين الخير و الشر
كان في علاقة سابقة للوتس لكن سبحان الله
أفكاري كانت طفولية كتير و نضجت كتير بهل القصة ,
مع هيك ما بقدر أتخلى عن افكاري الطفولية هي جزء من كل قصص

و عفكرة يمكن أنت ما تشعري لكن
أنت صورت لوتس أكثر نضوج من الشخصية
التي وضعتها بقصصي القديمة ,
نضوجها هذا أنا وضعته إلا بأخر قصة و القصة
هذيك حذفتها لكني بشتغل عليها من جديد


أحسنت أبهرتيني , عنجد , ههههه ما أقدرت
إلا أكتب بالعامة لعبر ههههههههههه


أهم شيء الأن أن يامي و يوغي و أتيم اجتمعوا ,
إذن القصة ستزدادا تعقيدا و أتوقع الكثير منك و من روايتك الخيالية هذه

اعذريني على تأخري بالرد لكما بيدي و أنت أكثر من يعلم هذا
بأمان الله و بانتظارك على أحر من الجمر
__________________
[CENTER]

بدخلي ماسة ...سأحررها يوما من أشواك حياتي ...ساجدها بإيماني ...سأصقلها بدمي ...سأشكلها بقلبي..ساُلًمِعها بكفاحي...سَتُشّرق متألقة و فخورة بنصري...