البداية بسم الله الرحمن الرحيم
اولا ابدأ موضوعي بالصلاة والسلام على محمد وعلى ال محمد وال بيته الاطهار
سلام يا حبايب كانت قصتي الاولى سيئة بس اتمنى هذي القصة الجديدة تنال اعجابكمحب4
عنوان قصتي البداية من جديد
نوعها( مدرسي, استراتيجي قليلا, درامي)
المقدمة,
والشخصيات الرئيسية
في تلك المدينة الموحشة التي كانت بيوتها متباعدة عن بعضها البعض كان احد بيوتها يبعد عن باقي البيوت كثيرا فيه قضيت اجمل واسوأ ايام حياتي وكانت تقبع به وفي قلبي مشاعر البغض الكره والحقد وكنت اغذيها للعالم وللشخص لا بالوحش الذي سلبني اعز شيئا على قلبي لكن لم يكن ظني في محله فقد ظهروا وامسكوا بيدي وسحبوني من ذلك العالم المظلم البارد الذي لا يوجد به مكان للحب والدفء ولا يوجد معنى لنور الشمس الى عالم المنير والذي كان يوجد به كل تلك المشاعر اللطيفة ولقد كنت اظن انني نسيت هذه المشاعر اللطيفة ولكنهم غاصوا بي في هذه المشاعر ومن بعدها اصبحوا هم كل حياتي وعائلتي ايضا وهذه هي قصتي الحزينة والجميلة في انا واحد............
انا: اسمي دان لامبرج: عمري 26عاما ولدت في سادس عشر من فبراير واعيش في بريطانيا اعمل طبيبا في افضل المشفى فيها متزوج ولدي طفلا واحد اسمه مارك عمره سنتا ونصف ولدي اختي وزوجتي اسمها هانا واصدقائي الثلاثة الذين اعتبرهم عائلتي واما مواصفاتي امتلك عيونا صفراء كأشعة الشمس ويتخللهما ازرقاق كزرقة المياه الصافية وشعر اسود كالليل يناقض بشرتي البيضاء مما جعلني ابدو شاحبا واكثر جاذبية وجمالا واعترف بسبب اصرار اختي وزوجتي اني طويل القامة ربما لأن كلتاهما تصلان الى نهاية كتفي.
واما اختي فأسمها
لالان لامبرج عمرها 23 عاما متزوجه من فتى احبته في المدرسة وهي تعيش ايضا في بريطانيا تعمل استاذة في جامعة ذكية جدا وجميلة ايضا فأن مواصفاتها تشابه مواصفاتي الى حدا كبير تمتلك عينان ملونتان بصفرار كأصفرار اشعة الشمس ويتخللهما الازرق كأزرقاق المياه الصافية وشعرا كالحرير الاسود يشابه اسوداده سواد الليالي الحالكة الظلمة يناقض بشرتها البيضاء مما زادها جمالا وروعة واما عن طولها فكما قلت انها تصل الى كتفي.
واما عن زوجتي
هانا لامار عمرها 26 تعمل معلمة رياضيات متوسطة الذكاء جميلة واما عن مواصفاتها فهي تمتلك عينان لا يلونهما سوى اللون الاسود وشعرا كالحرير ولون الذهب اللامع مع بريقا لطيف تموجا لطيف يغطي شعرها وملامحها طفوليتا للغاية واما بشرتها فهي كبشرتي بيضاء واما طولها فأنه اعتيادي لشابتا مثلها.
وتبدأ قصتي عندما كنت في الثامنة من عمري.
اتمنى ان البداية كانت جيدة
واذا تردوني اكمل فأريد 3 ردود ع الاقل
والى اللقاء في يوما جديد مليئا بالحب والسعادة
__________________ لا تكن كاللدمية بخيوط يحركك كل من استولى على خيوطها وعلم مكنونات عملها |