سفير العوالم ... وزائر الأبعاد
في أحد اللحظات الغامضة التي تعتري النفس ... في أحد العواصف العارمة التي تهجم على القلب ... وفي أحد الأوقات التي تندر في الوجود الشاعري ... ينفتح الباب على مِصراعيه ... وتـتـفتح جميع نوافذ الإدراك ... لكي يسطر الإنسان ماينسكب في نفسه من عذاب الشعور ... |
|