الموضوع: عــالم عشـاق الثنـائي ناروهينـا و أولادهـم: تحليلات ـ مانغا ـ نقاشات ـ توقعات ـ رسومات ـ صور ـ مرح ..
عرض مشاركة واحدة
  #9835  
قديم 10-12-2015, 05:38 AM
 
صراحة ميتسوكي لما قال لبورتو ( هوكاجي المستقبل )
ضحكني كثير وانا بتخيل كلام البعض لما كانوا يقولون ميتسوكي بشجع سالادا !

ومع العلم ميتسوكي مع بورتو وسالادا يعلم قدرات كل منهما
يعلم ان سالادا تريد ان تصير هوكاجي
لماذا كان يقول لبورتو هوكاجي المستقبل ؟!
لانه يعلم موضوع المهارات وان بورتو الأقوى والأمهر

قال بوروتو لا فرصة لديه ههه لا سالادا راح تغلبه بالفاصلة الواحدة يمكن


في مقاطع الفلم ساسكي يدرب بورتو وسالادا خلف الاشجار
المسكينة والدها هجرها 10 سنوات بدون سبب
ولم يعوض ذلك !
ومع هذا را حيقضي وقته مع طفل في عمرها !

مع انها لم تكن تشعر بالغيرة لانها تحب بورتو كانت تشجعه

لكن بالفعل ساسكي اسوء اب في التاريخ
لا الومه فالتراحال اهون عليه من العيش مع ساكورا

قال ايه ؟! سالادا لا تحب بورتو


المشكلة انه الموضوع واضح من شابتر 700 !!
كاناو يقوولن نفس شعورها بانشغال الاب

ما هذا ؟!
ههههههه

ينكرون انه سالادا معجبه ببورتو ولاء علموا كمان بورتو ميت عليها وهي ولا على بالها

ههههههههههههههههه اخخ كيشي نسف جبهتهم بهذا الفلم

شوفوا كيف بيتت نارهينا

بيت جميل ولطيف
العائلة سعيدة وفي الصباح اصوات الضحكات تملأ البيت

http://raikumesblog.tumblr.com/post/...uploaded-enjoy



فلم بورتو غطى على سخافة مانجا جايدن

لهذا حقق ارابح خيالية
لا عجب اي شيء يخص ناروهينا يجلب الارباح


ههه ساكورا هي ودورها تضحكني !
كانوا يقوولون بطلة الفلم ؟!

حقا ؟! هههههههههههههه
كيف هي وجوههم الآن :7ayaty:


وكما قلتها سابقا بما ان ناروتو في حال سبيله الآن لن يكون ظهور ساكورا كما كان في السابق

لانه ظهورها كان بسبب التصاقها به فقط


والفلم اثبت هذا الشيء
كالعادة لا دور !
مشفى كونوها مليئ بالأطباء
وهي كانت واحدة منهم لا اكثر ههههههههههههههههه

هذه هي بطلة الفلم ؟!


خخخخ





المهم فعلا كيشي ابدع فيه وكما قال لا يمكنه ان يحلم بكتابة شيء اعظم من هذا

كيشي وفر كل جهده لكتابة فلم اسطوري يخص بورتو


الفلم درما وآكشن وحماس

عكس مانجا جايدن دراما سخيفة وقتال اسخف !

من الجيد ان كيشي ختم قصة ناروتو بفلم بورتو


http://raikumesblog.tumblr.com/post/...uploaded-enjoy



لاحظو بيت ناروهينا والضحكات الجميلة

عكس تلك العائلة المنكوبة التعيسه