عرض مشاركة واحدة
  #161  
قديم 11-08-2015, 04:51 PM
 
كان ينتزعُ أنفاسي بيده التي ما فتأت تعصر قلبي لتعذّبني . كانت عيونه تتشفَّى, بينما كدتُ أتَهاوى, و آلامي تتوارى تحت قناع بسالتي...
-أعرف أنّك على وشك التأوّه
قال ساخرًا فاستعصرتُ:
-زمن كذبك ولّا واندثر .لن تستطيع نسيان الطّفل الذي بكى كثيرًا
عند جثّة والديه!
سَهَا أمام كلامي لوهلة ,وإذا به يجتَثُّ قلبي صارخًا بيأس مع صرختي ...ثمّ...صحَوتُ من وهمه !
__________________

سانكيو باكاا راويةة ع الطقم الخقةة

شكرا ماماتي مومونا ع الحلفة الرائعة حب0

ஐ مذكرتي ஐ §¤ صوت المطر §¤~¤§

ال دي ساندر ~ جحيم المنزل الملعون ~ روايتي الاولى