أريحيني على صَدرك
لأنّي متعبٌ مثلك
دعي اسمي وعنواني وماذا كُنت
سنين العمرِ تخنُقها دروبُ الصّمت
وجئتُ إليك لا أدري لماذا جئت!
وليسَ لدي أحباب
ولا بيت ليؤويني من الطوفان
وجئت إليك تحملني
رياح الشك للإيمان
فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك
أم أمضي مع الأحزان؟.. |