لَم تبدُ لي رواية
هي فقط حوار ولا غير
لا سرد و لا وصف و لا شي
إضافة إلى الردود السّطحية التي توالَت بلا اهتمام لنقد الكاتبة و مساعدتها
تُغلَق حتّى ظهور الكاتبة و محاولتها للتصحيح
و ستُنقل للأرشيف في حال عدم ظهور الكاتبة قبل نهاية هذه السنة الميلادية
أي بعد أقل من شهر |