فتاوى تتعلق بالأسماء المستعارة في المنتديات
ما حكم هذه الأسماء ( حبيبة الرحمن ، عاشقة الجنّة )
السؤال:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فضيلة الشيخ جزاك الله خيراً لدي سؤال وهو ما حكم التسمّي بهذه الاسماء :
حبيبة الله - حبيبة الرحمن - حبيبة المصطفى - عاشقة الجنة - عاشقة الفاروق .
نفع الله بعلمك يا شيخ وجزاك عنا خير الجزاء
الجواب
:وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهوجزاك الله خيراً .
وأعانك الله .
لا يجوز التسمّي بهذه الأسماء .
أما الأسماء الأولى (حبيبة الله - حبيبة الرحمن - حبيبة المصطفى) فلِما فيها مِن التَّزْكِيَة ؛ لأن من يتسمّى بهايَزعم أنه حبيب الله ، أو حبيب النبي صلى الله عليه وسلم .
وأين له صِحّة هذهالدعاوى ؟وأما العِشق فلا يَجوز في حق الله ولا في حق رسوله صلى الله عليهوسلم .
وسبق التفصيل في هذه المسالة هنا :
ما الخطأفي هذا اسمعاشقةالدعوة ؟؟
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?s=&threadid=9966
واللهتعالى أعلم .
والله يحفظك
الشيخ عبد الرحمن السحيم
http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?s=&threadid=45580
ما الخطأ في هذا الاسم : عاشقة الدعوة ؟؟
ا
لسؤال:
السلام عليكم
يعطيك العافية شيخنا الفاضل
اسم عاشقة الدعوة فيه أي شيء..باعتباره يحوي كلمة العشق ؟؟
السلام عليكم
الجواب:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاتهالعشق في اللغة هو : فرط الحب ، وقيل : هو عجب المحب بالمحبوب .
وقيل : إفراط الحب ، ويكون في عفافوفي دعارة .
وقيل : هو عمى الحس عن إدراك عيوب محبوبه .
وقد سُئلتأمس هذا السؤال :
هل يجوز أن تعشق المرأة سيدنا محمد ؟ فأجبت
:مسألة العشق لا ترد في حق الله ولا في حق نبيه صلىالله عليه وسلم ، ولا يجوز إطلاق لفظ العشق في حق الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
لأن مسألة العشق تدخلها ناحية رغبة الرجل في المرأة والعكس ، ويدخلها التعلقبغير الله .
كما قيل :
تولّهَ بالعشق حتى عَشِق = فلما استقل به لم يُطِقْرأى لجةً ظنها موجة = فلما تمكن منها غَرِقوإنما الذي ورد في الكتابوالسنة هو تعبير ( الحب ) و ( المحبة)كقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَآمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍيُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ) الآيةوكقوله صلى الله عليه وسلم : لا يؤمنأحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين . رواه البخاري ومسلم .
وقوله صلى الله عليه وسلم : من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله ، فقداستكمل الإيمان . رواه أبو داود .
ولما جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليهوسلم فقال : يا رسول الله متى الساعة ؟ قال : وما أعددتَّ للساعة ؟ قال : حب اللهورسوله . قال : فإنك مع من أحببت . قال أنس : فما فرحنا بعد الإسلام فرحا أشد منقول النبي صلى الله عليه وسلم : فإنك مع من أحببت . قال أنس : فأنا أحب الله ورسولهوأبا بكر وعمر ، فأرجو أن أكون معهم ، وإن لم أعمل بأعمالهم . رواه البخاري ومسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم يوم خيبر : لأعطين هذه الراية رجلا يفتح الله علييديه يحبّ الله ورسوله ويحبه الله ورسوله . رواه البخاري ومسلم .
والأحاديثفي هذا المعنى كثيرة .
والله أعلم .
-----------------
ذكرت أن العشق لم يرد في حق الله ورسوله ولا في حق المؤمنينفلا يجوزإطلاقه في حق الله ولا في حق رسوله صلى الله عليه وسلموإنما يكون بين الرجلوالمرأة لرغبة كل طرف في الآخر وميله إليهوأما الأسماء المُحدَثة ك :
عاشق الجنةعاشق الإسلامعشاق الشهادةفهذه مسمياتمُحدَثةوتركها أولىوالله يحفظك
الشيخ عبد الرحمن السحيم
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?s=&threadid=9966
حكم التلقب بما يضاف إلى كلمة عاشق
السؤال :
ماحكم التسمى بهذه الأسماء المستعارة عبر المنتديات :
عاشق الشهادة/عاشق الجنة/ عاشق الرسول / عاشق النبي / عاشق القرآن/ عاشق المدينة / عاشق مكة/ عاشق قطر/ عاشق الكويت / عاشق المجد / عاشق الرياضيات / عاشق العلم/ عاشق الإسلام/عاشق الشهادة
أي كل مايتعلق بكلمة عاشق وعشق ؟
أرجو الإفادة وجزاكم الله خيرا.
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالعشق هو إلافراط في الحب، ويكون في عفاف الحب ودعارته، والأصل فيه الرجل يعشق المرأة.
قال ابن القيم: العشق والشرك متلازمان وإنما حكاه الله عن المشركين من قوم لوط، وعن امرأة العزيز ، وذكر الشيخ بكر أبو زيد عن أكثر أهل العلم المنع من إطلاقه على الله أو على رسوله خلا فا للصوفية ( راجع معجم المناهي اللفظية ) ، أما حب البلدان وغيرها فالأولى التعبير عنه بالحب لا العشق ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في حق مكة: ما أطيبك من بلد وأحبك إلي ) رواه الترمذي وصححه الألباني . وقوله: أحد جبل يحبنا ونحبه. رواه البخاري.
والله أعلم.
المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/ShowFatwa.php?lang=A&Id=52194&Option=FatwaIdإطلاق لفظ العشق في حق الله تعالى
السؤال:
هل يجوز إطلاق العشق في حق الله ؟ كقول بعضهم "إني أعشق الله" أو "قلبي عاشق لله"
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا ينبغي إطلاق لفظ العشق في حق الله تعالى، لأن الألفاظ الشرعية ينبغي أن يقتصر فيها على ما جاء في كتاب الله تعالى أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولم يرد هذا اللفظ في شيء من نصوص الوحي ولا على لسان أحد من الصحابة رضوان الله عليهم .
وإنما جاء بلفظ المحبة، كقوله تعالى: وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه [البقرة: ة165] .
وقوله تعالى: فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه [المائدة: 54] .
وقوله صلى الله عليه وسلم: ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما... الحديث رواه البخاري ومسلم .
وقال ابن القيم في إغاثة اللهفان : ولما كانت المحبة جنسا تحته أنواع متفاوتة في القدر والوصف، كان أغلب ما يذكر فيها في حق الله تعالى ما يختص به ويليق به، كالعبادة والإنابة والإخبات، ولهذا لا يذكر فيها العشق والغرام والصبابة والشغف والهوى.. وقد يذكر لفظ المحبة كقوله تعالى: يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه [المائدة: 54] .
والحاصل، أن المسلم ينبغي له أن يتقيد بالألفاظ الشرعية ولا يجوز له أن يطلق ألفاظا في حق الله تعالى لم ترد في الكتاب ولا في السنة.
وبإمكانك أن تطلع على المزيد من الفائدة في الفتوى رقم: 22296.
والله أعلم.
المفتي : مركز الفتوى بإشراف د . عبدالله الفقيه
http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/ShowFatwa.php?lang=A&Id=38249&Option=FatwaId السؤال:
إن كثيراً من الناس يسمون : عاشق الله ، ومحمد الله ، ومحب الله ، فهل يجوز التسمية بهذه الأسماء أم لا ؟
الجواب:
في التسمية بعاشق الله سوء أدب .
ولا بأس بالتسمية بمحمد الله ، ومحب الله ، والأولى ترك ذلك ، والتسمية بالتعبيد لله أو نحو محمد وصالح وأحمد ونحو ذلك ، من غير إضافة .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس : عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
نائب رئيس اللجنة : عبدالرزاق عفيفي
عضو : عبدالله بن قعود
عضو : عبدالله بن غديان http://www.saaid.net/Doat/Zugail/337.htm حكم التسمي ب "حبيبة الله"
السؤال :
ما حكم تسمي إحدى الأخوات في ساحات الحوار ب "حبيبة الله"؟
الإجابة:
هي تقصد أنها تحب الله ولكن اللفظ يوهم أنها محبوبة لله، فينبغي تجنبه إذ لا يتهجم المسلم على الغيب، ولاي زكي نفسه، قال تعالى {ولا تزكوا أنفسكم}
وقد سمت صحابية ابنتها برة أي تقية فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يغير الاسم إلى زينب.
فالاسم ينبغي أن لا يشعر بأن الإنسان يزكي نفسه
فلا يجوز التسمية بحبيبة الله.
والله أعلم.
المفتي: حامد بن عبد الله العلي
http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=view&fatwa_id=4805
حكم إطلاق اسم (حبيبة الله)
السؤال :
بسم الله الرحمن الرحيم
لو سمحتم أنا أريد أن أعرف هل اسم (( حبيبة الله )) حرام؟ أرجو الرد علي سريعا لو سمحتم....
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن التسمي ب (حبيبة الله ) مكروه، لما فيه من تزكية النفس، التي نُهينا عنها، وقد سبق بيان أدلة ذلك في الجواب رقم:
9253.
ولمعرفة جماع الأسماء المكروهة والممنوعة، راجع فتوى رقم:
12614.
والله أعلم.
المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=20896&Option=FatwaId
تسمت ب "كتكوتة الجنة" في ساحات حوارية
السؤال : إحدى الأخوات في ساحات الركن الحوارية تسمت ب "كتكوتة الجنة" فهل في هذا بأس؟
الإجابة:
حُكم التّسمِّي بأسماء مستعارة تتضمن الانتساب إلى غير الأب
السؤال :
ما حُكم التّسمّي بأسماء مستعارة خاصة إذا كانت لأعلام ، كالصحابة والعلماء ؟
كأن يُسمّي الشخص نفسه ( ابن تيمية ) ونحو ذلك ؟
الجواب:
التّسمِّي بأسماء مستعارة كأسماء الصحابة رضي الله عنهم وأسماء العلماء لا يخلو من محاذير: الأول : أن هذا من الانتساب إلى غير الأب ، وهذا أمر في غاية الخطورة .
فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام : من انتسب إلى غير أبيه أو تولى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . رواه ابن ماجه ، والحديث في صحيح الجامع .
الثاني : أن هذا الانتساب إلى ذلك العالم ربما كان سببا في الإساءة إليه ، فإذا أخطأ هذا الشخص توجّه الكلام إلى اسم ذلك العلم .
فيُخطّأ الصحابي أو العالم باسم الرد على هذا الكاتب .
فينبغي أن تُصان أسماء الصحابة رضي الله عنهم وأسماء العلماء عن الامتهان في التمثيل أو التسمّي بأسمائهم وأسماء آبائهم في آن واحد ، أو باسم الصحابي ولقبه ، كما يُسمّي بعضهم نفسه ب ( عمر الفاروق ) ونحو ذلك .
ولا أظن أن هناك حرجاً أن يتسمّى الشخص باسمه الحقيقي .
فإذا كان اسمه أحمد – مثلاً – لِمَ لا يتسمّى باسم ( أحمد ) ؟ أو يختار له كُنية يُنادى بها .
والله أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?s=&threadid=10351 حكم استعمال أسماء الحلو المزيون المزيونة الدلوعة في منتديات يكون فيها من الجنسين
السؤال :
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل أن أبدا بطرح أسئلتي أود أن أتوجه بالشكر لله أولا ومن ثم للقائمين على هذا المنتدى الذي أسال الله العلي العظيم ان يجعله منبرا من منابر الدعوة الى الله
هذه اسئلة لطالما راودت نفسي عن حكمها
التسميه باسماء مستعاره بخالطها مثلا((الحلو -- المزيون--الدلوعه --المزيونه))
على نطاق الرجال والنساء ايضا ماحكمها ومااثرها على الجنسين
وأيضا حكم ترحيب النساء بالرجال والعكس ايضا
كقول البعض للاخر نورت المنتدى ومالى ذالك
الرجاء التفصيل في هذا
بارك الله فيكم وسدد الله خطاكم وجزاكم الله جناته
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة لله وبركاته
هذا كله يخالف الآداب التي أمرنا بها في العلاقة بين الجنسين ذلك أن الله تعالى قد بين في آيتين من كتابه تلك الآداب :
الآية الأولى قوله تعالى ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ) والآية الثانية قوله تعالى ( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ) وتدل الآيتان على ثلاثة آداب ، وهدفين مقصودين من تشريع
هذه الآداب :
الأدب الأول : أن يكون الخطاب عند الحاجة ( إذا سألتموهن متاعا ).
والأدب الثاني : يكون من وراء حجاب أي تكون المرأة متحجبة غير متبرجة.
والأدب الثالث : أن تتحدث المرأة حديثا جادا محتشما ليس فيه تمييع ولا تجميلى وترقيق للصوت.
أما الهدفان المقصودان من هذه الآداب ، فهما : تطهير قلوب المؤمنين من دنس الفواحش ، وتحذير المرأة المحتشمة من الذين في قلوبهم مرض
إذن يجب أن يكون الحديث عند الحاجة فقط ، وعلى قدرها ، ومن وراء حجاب ، وبلا خضوع من القول
فالواجب أن يتحلى المسلم وكذا المسلمة بالادب والوقار والحشمة والاسماء الدالة على ذلك ، والابتعاد عما يثير الشبهة والريبة ، وما يستميل القلوب من الكلمات والالفاظ التي يزينها الشيطان ، ولو تذكر الانسان أنه لايرضى لاخته أو ابنته أن تخاطب بلفظ ما أو حتى بطريقة ما فيها إثارة ، لأحجمه ذلك أن يسلك هذا السبيل مع بنات الناس
وننوه هنا إلى أن الرجل الذي يعرف معنى العفة ، والذي تلقى أدب الاسلام وعرف قيمة الأخت المسلمة ومكانتها في الإسلام ، يترفع بفطرته عن أن يبدو منه أي لفظ أو لهجة أو أسلوب خطاب يبدو فيه أنه يستميل بخضوع وميوعة فتاة أو أمرأة لاتحل له ، وكذلك المرأة ، ولايسلك هذا السبيل المشين إلا من في قلبه مرض ومن انحطت مرتبته في العفة ، فهو يتطلع بقلب مريض زين فيه الشيطان حب المعصية والله المستعان .
الشيخ حامد العلي
http://www.h-alali.net/npage/fatwa_open.php?id=5707
التسمي "بأسيرة القرآن"
السؤال:
بسم الله الرحمن الرحيم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لدي سؤال عن امرأة أطلقت على نفسها اسماً في أحد المنتديات العامة، هذا الاسم أثار في نفسي نوعاً من الشك من ناحية جوازه من عدمه، والاسم هو (أسيرة القرآن)، فما الحكم في ذلك؟ جزاكم الله خير الجزاء، ونفع بكم وبعلمكم الإسلام والمسلمين.
الجواب:
لا ينبغي أن تتسمى بهذا الاسم؛ لأنه لفظ محتمل لما يُحمد وما يُذم، فأسيرة القرآن تعني أن القرآن أسرها، وما معنى أن القرآن أسرها، هل ذلك على وجه التبرم بما في القرآن من أوامر ونواهي تقيد الإنسان عن الانطلاق في شهواته أم أن ذلك مقول على وجه التمدّح بالعمل بالقرآن، فيكون ذلك من الإعجاب بالعمل والاغترار، وكل هذا وذاك مذموم، فالواجب ترك التكلف وترك الدعاوى الباطلة التي تحتمل الغلو والمبالغة، نسأل الله أن يهدينا سواء السبيل، والله أعلم.
الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
http://www.islamtoday.net/questions...ent.cfm?id=9203
استخدام أسماء الكفار
السؤال:
الأعضاء يستخدمون أسماء مستعارة، ولكن بعضهم يستخدم أسماء كافرة، فما ردكم؟
الجواب:
أما ما يتعلق بالتسمي بأسماء مستعارة كافرة فلا يجوز التسمي بأسماء الكفار ، سواء كان مستعاراً أو حقيقياً بل يجب البعد عنها ، فإن ذلك دليل على محبتهم ، بل يجب التسمي بأسماء المسلمين ، وقد قال -سبحانه- : ( هو سماكم المسلمين من قبل ) ، وعلى أصحاب المواقع التنبيه على ذلك.
نسأل المولى - عز وجل- التوفيق للجميع . والله أعلم.
د. خالد القاسم
عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود
http://www.islamtoday.net/questions/show_question_content.cfm?id=11327
مشاركة الرجال بأسماء نساء في المنتديات والعكس
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل
بارك الله فيكم ونفع بعلمكم
هل يوجد محذور شرعي في مشاركة الفتيات في المنتديات بأسماء رجال أو مشاركة الرجال بأسماء نسائيه ؟؟
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبارك الله فيك لا يجوز للمراة أن تتسمّى بأسماء الرِّجال ، ولا الرّجل بأسماء النساء ؛ لأن هذا نوع من التّشبّه ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم الرَّجُلَة من النساء . رواه أبو داود وغيره ، وصححه الألباني ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء ، والمتشبهات من النساء بالرجال . رواه البخاري . وقال ابن عباس رضي الله عنهما : لعن النبي صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال ، والمترجِّلات من النساء ، وقال : أخرجوهم من بيوتكم . رواه البخاري .
والله تعالى أعلم . الشيخ عبد الرحمن السحيم http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?threadid=35449 دخول الفتاة الشبكة ( الإنترنت ) باسم شاب
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله شيخي الفاضل .. سؤال أتمنى أن أجد إجابته في مجال التعامل عبر الانترنت بالناس عامة كثيرا ما نسمع أن شابا يدخل باسم فتاة أو ينتحل شخصية فتاة .. والفتاة تدخل باسم الفتى أو بشخصية الشاب.. فهل هذا يدخل في مجال التشبه بالجنس الأخر الذي لعن الرسول صلى الله عليه وسلم فاعله وجزاك الله خير الدنيا والآخرة .. وزادك من فضله وسألت أخرى : ..وأضيف إن أذن لي فضيلة الشيخ وأذنتم إن كتبت الأخت في المنتديات باسم أخ أو في الماسنجر .. اتقاء الذئاب .. فهل يجوز لها ذلك ؟
الجواب
:
مما لا شك فيه تحريم تشبّه الرجال بالنساء ، وتشبّه النساء بالرجال لما في ذلك من المفاسد فالرجل لا يليق به التأنث ، والمرأة لا يليق بها الاسترجال وإذا وقع التشبّه في الظاهر وقع التشابه في الباطن ولم يعد لأي من الطرفين استقلالية في الشخصية قال ابن مسعود رضي الله عنه : لا يُشبه الزيّ الزيّ حتى تشبه القلوب القلوب . فالتشابه في الظاهر يورث التشابه في الباطن وقال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – : الناس كأسراب القطا مجبولون على تشبه بعضهم ببعض . وعليه فلا يجوز للرجل التشبه بالمرأة في التسمية إلا ما كان من الأسماء مُشتركاً بين الجنسين . كما لا يجوز للمرأة أن تتسمّى بأسماء الرجال ويُمكن تفادي الإحراج والذئاب بأن تكتب باسم يحتمل المعنيين أو باسم يتسمّى به الرجال والنساء دون الإشارة إلى بيان جنسها وأما عبر برنامج المحادثة ( الماسنجر ) فإنه لا يُمكن إضافة شخص للتحدث إلا برغبة الطرفين ويُمكن حجب غير المرغوب فيه . وأود التنبيه هنا إلى أمر يقع فيه الكثير ، وهو التسمي بابن فلان أو بنت فلان وليس كذلك وهذا يُخشى عليه أن يكون ممن انتسب إلى غير أبيه ، إلا أن ينتسب إلى بلده أو صنعته أو صنعة أبيه مثلا فإن هذا كان معروفا عند السلف . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من انتسب إلى غير أبيه أو تولّى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . رواه ابن ماجه وصححه الألباني . والله تعالى أعلى وأعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم
http://www.almeshkat.net/index.php?pg=qa&cat=19&ref=187
ماحكم التسجيل في المنتدى بهذا الاسم (( سنة الرسول ))
السؤال:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم حفظه الله ورعاه
ما حكم التسجل في المنتدى بهذا الاسم (( سنة الرسول ))
حيث يتم الدخول الى منتديات معينة و تنشر فيها سنة الرسول
حيث تعرض وتحيي وتذكر بسنة الرسول عبر مواضيع مذكرة بسنته صلى الله عليه وسلم
افيدونا افادكم الله
وبارك في علمكم وزادكم منه ونفع بكم الاسلام والمسلمين
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيراً .
وبارك الله فيك
وحفِظك الله ورعاك .
لا أرى أن يُسجِّل أحد بهذا الاسم ، لأن كل إنسان عُرضة للخطأ ، ومِن ثَمّ يُردّ عليه ، فإذا رُدّ عليه فقد يُساء إلى الاسم ، فتكون الإساءة إلى سُنة النبي صلى الله عليه وسلم .
لذلك مِن المناسِب أن يُسجِّل – مثلا – باسْم : ناصِر السُّنّة ، أو ناشِر السُّنّة .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم
http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?s=&threadid=45755
التسجيل في المنتديات باسم مستعار هل يعد كذبا
السؤال:
هل يعد التسجيل في المنتديات باسم مستعار والمشاركة بهذا الاسم كذب خاصة وهذا الاسم لايمت لك بصله ككنية او لقب؟
ياثم صاحب هذ الاسم المستعار عندما يسب ويشتم ويغتاب؟
الجواب :
بالنسبة للتسجيل باسم مُستَعار المحذور أن ينتسب الشخص إلى غير أبيه .
وهذا سبقت فيه فتاوى هنا :
فتاوى في الأسماء التي تتضمن الانتساب إلى غير الأب
http://205.214.80.145/vb/showthread.php?s=&postid=56326#post56326
وأما مُجرّد اسم مُستعار فلا يأثم صاحبه
الأسماء المستعارة والآيات القرآنية
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز استعمال آيات قرآنية أو بعض منها كأسماء مستعارة في المنتديات أو في أي مكان آخر؟ وجزاكم الله خيراً.
الفتوى:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الله سبحانه وتعالى أنزل القرآن للتدبر والتفكر والعمل بما فيه واتباعه، قال الله تعالى: كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ [صّ:29]. وقال الله تعالى: وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [الأنعام:155]. والآيات في هذا كثيرة معلومة، فينبغي توقير القرآن وإنزاله المنزلة اللائقة به واحترامه وتعظيمه لأنه كلام الله جل وعلا. واستعمال الآيات القرآنية كأسماء مستعارة في المنتديات ونحوها قد يفضي إلى امتهان القرآن الكريم، فمثلاً لو سمى إنسان نفسه في المنتدى "وتوكل على الحي الذي لا يموت"، وقام مشارك آخر في المنتدى للرد عليه في مسألة ما وتخطئته، فإنه سيرد على هذا الاسم "وتوكل على الحي الذي لا يموت"، وهذا فيه ما لا يخفى من وضع كتاب الله عز وجل في قائمة الرد والامتهان. فعلى هذا لا يجوز استعمال آيات قرآنية كأسماء مستعارة في المنتديات ولا في غيرها صيانة لكتاب الله عز وجل. والله أعلم.
المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
http://http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=36944&Option=FatwaId
حكم هذه الأسماء ( زعفران الجنة وعصفورة الجنة وأمثاله (
السؤال:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيراً شيخنا الفاضل
ما حكم التسمي بمثل هذه الأسماء في المنتديات ؟
زعفران الجنة وعصفورة الجنة وأمثالها .. ( الأسماء التي فيها نسب للجنة )
هل في مثل هذه الأسماء تزكية أو شبهة أم لا حرج فيها ؟
الجواب:وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهوجزاك اللهخيرا .
يُشمّ منها ذلك ، لأنها تنسب نفسها إلى الجنة .
فكأن في ذلك تزكيةأنها من أهل الجنة .
نعم . التفاؤل مطلوب والرجاء كذلك ، وكذلك الخوف والوجل .
ولما مات طفل صغير في زمن النبي صلى الله عليه وسلم قالت عائشة أمالمؤمنين : فقلتُ : طوبى له ! عصفور من عصافير الجنة . فقال رسول الله صلى اللهعليه وسلم : أوَ لا تدرين أن الله خلق الجنة وخلق النار ، فَخَلَق لهذه أهْلاً ،ولهذه أهلا ؟ رواه مسلم .
وفي رواية له : قالت : دُعِي رسول الله صلى اللهعليه وسلم إلى جنازة صَبي من الأنصار ، فقلت : يا رسول الله طُوبى لهذا ! عصفور منعصافير الجنة لم يَعمل السوء ولم يُدْركه . قال : أو غير ذلك يا عائشة ؟ إن اللهخَلق للجنة أهلاً خَلَقهم لها وهم في أصلاب آبائهم ، وخَلَق للنار أهلا خَلقهم لهاوهم في أصلاب آبائهم .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمنالسحيم
http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?s=&threadid=46590
تسمي نفسها في ساحات الحوار ب"حفيدة المصطفى"
السؤال : إحدى الأخوات في ساحات الركن الحوارية تسمت ب "حفيدة المصطفى". فهل في ذلك شيء قياساً على "حفيدة عائشة" أو "أحفاد خالد وصلاح الدين" ؟
الإجابة: لا. لا يجوز هذا؛ لأنه يوهم الناس أنه من أهل البيت، لكن عندما يقول أحفاد خالد بن الوليد أو صلاح الدين يعلم المخاطب أنه يقصد الانتساب إلى البطولة الإسلامية المتمثلة في رمزية الاسم. والتسمي ب "حفيدة عائشة" لا بأس بذلك، لأن المخاطبين يعلمون أنها ليست حفيدة نسب، بل هي نسبة رمزية، ولأن عائشة رضي الله عنها لم تنجب وهذا معروف، فليس لها أولاد من النسب أصلاً. والله أعلم. المفتي: حامد بن عبد الله العلي http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=view&fatwa_id=3612 دخول الفتاة الشبكة ( الإنترنت ) باسم شاب
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله شيخي الفاضل .. سؤال أتمنى أن أجد إجابته في مجال التعامل عبر الانترنت بالناس عامة كثيرا ما نسمع أن شابا يدخل باسم فتاة أو ينتحل شخصية فتاة .. والفتاة تدخل باسم الفتى أو بشخصية الشاب.. فهل هذا يدخل في مجال التشبه بالجنس الأخر الذي لعن الرسول صلى الله عليه وسلم فاعله وجزاك الله خير الدنيا والآخرة .. وزادك من فضله وسألت أخرى : ..وأضيف إن أذن لي فضيلة الشيخ وأذنتم إن كتبت الأخت في المنتديات باسم أخ أو في الماسنجر .. اتقاء الذئاب .. فهل يجوز لها ذلك ؟
الجواب: مما لا شك فيه تحريم تشبّه الرجال بالنساء ، وتشبّه النساء بالرجال لما في ذلك من المفاسد فالرجل لا يليق به التأنث ، والمرأة لا يليق بها الاسترجال وإذا وقع التشبّه في الظاهر وقع التشابه في الباطن ولم يعد لأي من الطرفين استقلالية في الشخصية قال ابن مسعود رضي الله عنه : لا يُشبه الزيّ الزيّ حتى تشبه القلوب القلوب . فالتشابه في الظاهر يورث التشابه في الباطن وقال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – : الناس كأسراب القطا مجبولون على تشبه بعضهم ببعض . وعليه فلا يجوز للرجل التشبه بالمرأة في التسمية إلا ما كان من الأسماء مُشتركاً بين الجنسين . كما لا يجوز للمرأة أن تتسمّى بأسماء الرجال ويُمكن تفادي الإحراج والذئاب بأن تكتب باسم يحتمل المعنيين أو باسم يتسمّى به الرجال والنساء دون الإشارة إلى بيان جنسها وأما عبر برنامج المحادثة ( الماسنجر ) فإنه لا يُمكن إضافة شخص للتحدث إلا برغبة الطرفين ويُمكن حجب غير المرغوب فيه . وأود التنبيه هنا إلى أمر يقع فيه الكثير ، وهو التسمي بابن فلان أو بنت فلان وليس كذلك وهذا يُخشى عليه أن يكون ممن انتسب إلى غير أبيه ، إلا أن ينتسب إلى بلده أو صنعته أو صنعة أبيه مثلا فإن هذا كان معروفا عند السلف . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من انتسب إلى غير أبيه أو تولّى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . رواه ابن ماجه وصححه الألباني . والله تعالى أعلى وأعلم . الشيخ عبد الرحمن السحيم http://www.almeshkat.net/index.php?pg=qa&cat=19&ref=187 سؤال في ألقاب في المنتديات ضروري
السؤال:
عند زوجتي
منتدى اسلامي
وهذا الرابط
http://www.bent-alislam.com/vb/index.php
المهم فيه اسماء
هل تجوز مسميتهاا او لا يجوز وياليت يكون في دليل
محبة الرحمان
محبة النبي
إلّاك رسول الله >>>>>قالت سبب تسميتهااا للغضبها على الدنمرك
بنت الاسلام
ايمان قلب
ضحى الإسلام
شمعه الاسلام
حرية الاسلام
خادمه القران
بنت التوحيد
الداعيه
الجواب:
نفع الله بكم .
الأصل في الأسماء الجواز إلاّ أن يتضمّن الاسم محذورا ، مثل التّزكية ، أو أن يكون الاسم لا معنى له ، وكذلك أن لا يكون اسما لا يجوز التسمّي به ، مثل التسمي ب ( الرحمن ) أو ( الله ) ، ومثل التسمّي بالأذكار ، مثل : ( لا إله إلا الله ) ونحوها .
وكذلك إذا تضمّ، الاسم تزكية للشخص ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم غيَّر بعض الأسماء وعلل ذلك بأنه مُتضمّن لتّزكية النفس .
ففي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه : أن زينب كان اسمها بَرَّة ، فقيل : تُزَكِّي نفسها ، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب .
وفي رواية لمسلم : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تُزَكُّوا أنفسكم ، الله أعلم بأهل البِرّ منكم . فقالوا : بِمَ نُسميها ؟ قال : سَمُّوها زينب .
وكذلك إذا تضمّن الاسم محذورا عند السؤال عن الشخص أو حتى عند وفاته ، كما يكون في اسم ( إيمان ، ورباح .. ونحوها )
قال عليه الصلاة والسلام : ولا تسمين غلامك يسارا ولا رباحا ولا نجيحا ولا أفلح ، فإنك تقول : أثم هو ؟ فلا يكون ، فيقول : لا . رواه مسلم .
قال العظيم أبادي في " عون المعبود " : (فيقول) أي : الْمُجِيب ( لا ) أي : ليس هناك يسار أو لا رباح عندنا مثلا ؛ فلا يحسن مثل هذا التفاؤل . اه .
ومثل ذلك في الأسماء التي سألت عنها (شمعه الاسلام ، وضحى الإسلام ، وحرية الاسلام) .
فلو ذهبت لقيل : ذهبت شمعة الإسلام ، أو ذهب ضُحى الإسلام ، أو غابت حُرية الإسلام !
وكذلك لو قدّر الله وفاة العضوة ، لقيل أعظم من ذلك !
فهل يُقال : ماتت شمعة الإسلام ؟
أمَدّ الله في عمر أخواتنا على طاعته .
ولا يظهر لي جواز التسمّي ب (إلّاك رسول الله) ؛ لأنه مُتضمّن للحصر ، فهل يجوز النيل من غير رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
ولو قيل : نفسي لنفسك الفداء ، ونحوها من العبارات التي لا تتضمن محذورا .
كما كان حسّان رضي الله عنه يقول :
وسبق :
التسمّي بهذه الأسماء : حبيبة الله - حبيبة الرحمن - حبيبة المصطفى- عاشقة الجنة - عاشقة الفاروق ، وعاشقة الدعوة
http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=917
والله تعالى أعلم . الشيخ عبد الرحمن السحيم
__________________
يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله)
في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء
فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان
ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه
ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض
(( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ))
الزمر : 36
ألا أن سلعة الله غالية ..
ألا ان سلعة الله الجنة !!