سهوة السقوط !
ظن لهنيهة أن الحياة في صفه دومآ ، فركن
جنبه ، وعز شأنه ، ونسي ربه ! .. لكن من المحال دوام الحآل ! فلا يرتكز بعد ذلك الحال
إلا على عكاز الندم المصحوب بالحذر والخشية !
لأنه نسي أن المنعم ، يسقط النعم وقت سهوة
اختزلت فيها الألسن ،على قول ما لا يرضى !
فتهاوت جوانب ريحه ، وصرع اعصاره ، وسقط وسط فجوة الحسرة الأزلي !!
^
^
القصه الثانية ☺☺
|