12-16-2015, 11:34 PM
|
|
لا أعلم متى سأتوقف عن الشعور بالضعف تجاه أي نصٍ يطفحُ بالإنتظار !
أكثر ما يرهقني من أمري، هو إلحاحُ قلبي المستمر على أذيته كلما سنحت له الجرأة
ولا أعلم إلى الآن متى سأنهي هذا الحزن بأقل قدرٍ من الخسائر وأغادر صالة انتظاره دون عودة
فلاح
لكلٍ منا بقايا إنتظار يفشل الزمانُ في سترها
لعلهم يعودون يوماً حينما يجنّ الشوق، فـ يوارونها
__________________
" رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي " |