اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدائل الخريف
السلام عليكم
أنهيت الرواية وكلي شوق أن أعيدها مرة ثانية وثالثة
وجدت بين أسطرها وكلماتها ،معنى الشجاعة . معنى الأمل . ومعنى حب الوطن
وبين وصف كل عملية استشهادية وأخرى .هناك تفاؤل وسعادة
اولا :لان الاستشهادي ذهب للقاء ربه
ثانيا :لأن كل تفجير يغيظ أعداء الله هو سعادة في الحد ذاتها
عشت في حرب فلسطين أياما معدودات لكنها علمتني الكثير .وعرفتني على اولئك الناس اللذين لا نعرف عنهم سوى أنهم يرمون بالحجارة ويموتون كل يوم
أدهشني ذكاء المجاهد عبد الله البرغوثي ،حكمته ورزانته ولكم نفتقد لمن هم مثله في زمامننا
وفي النهاية شكرا لمن أنشأ النادي وأفادنا بهذا الكتاب القيم
تقبلوا مروري وأنا في انتظار لكل جديد 😊😊😊😊 و عليكم السلام
سعيد بإنضمامكم للنادي و بدء مشوار القراءة الذي لا ينتهي و لا يجب أن ينتهي
لأن المعرفة لا حدود لها ، لا حدود زمانية و مكانية
و كمثال فقد شكلت القراءة قفزة نوعية في حياة هذا الكاتب المجاهد
فـ بها تعلم كل الفنون والمعرفة التي لزمته ليصل إلى ما وصل إليه
متحدياً وضعه الصعب الذي عاشه
و كما قلتي كلها معاني للشجاعة والأمل ،،
فالشجاعة هي الصفة اللازم تواجدها لبدء أي مشوار في طريق الحياة ، ومن دونها لن نحرك ساكناً
في حين أن الأمل هو وقود تلك الحركة على الطريق ، طريق المعرفة و التقدم و الرقي
الله يفك أسره و أسر كل مسجون في سجون الظلم
و الله يقوينا على أعدائنا
برأيك .. ما هي المرحلة الفاصلة التي قلبت حياة عبد الله البرغوثي ؟
و ما هي أهم الصفات التي جعلته غير قابل للإنكسار ؟
أهلاً بكي صاحبة أول رد على هذا الموضوع