السلام عليكم
بما أننا أكملنا الرواية سأجيب الان على الاسئلة التي طرحها الأخ مهدي
برأيك .. ما هي المرحلة الفاصلة التي قلبت حياة عبد الله البرغوثي؟
أظن : عندما أصيب بلال البرغوثي ابن عمه ، في الانتفاضة وفقد احدى كليتيه ، ثم استشهاد أعمامه
كلاهما كان سببا في جعله يتحول من ذلك الطفل الصغير ، الى الرجل الذي هو عليه الان مقاوم في كتائب القسام ضد المحتل .
و ما هي أهم الصفات التي جعلته غير قابل للإنكسار ؟
قلبه الجلد القوي ، فهو من البداية كان يقول بأنه لا قلب له ، كل همه جمع المال ، والتعدي على القانون
ثم غير هذفه الأول ، ليصبح همه المقاومة ضد الصهيونيين ،
هذا من وجهة نظري 😊
وشكرا لك على الترحيب بي مجددا
__________________ كل ما حلمت به
خذلني
و كأن قدمىّ الصغيرتين
مخلوقتين للإنزلاق |