اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jehan1970
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي•

يعطيكي العافية مشرفتنا

قضايا تمس الجميع

بالنسبة للتركيز و توحيد الهدف
بالنسبة لي .. و اظن اني قد اختلف بعض الشيء عن ما هو متعارف عليه
ربما التركيز في عمل واحد يجعلك تنجزه بسرعة و بدقة افضل ..
لكن ربما لو كان لدينا اكثر من عمل في نفس الوقت فهذا يدفعنا إلى ذروة الضغط و العمل المتواصل لمحاولة إنهاء كافة الاعمال التي لدينا
و بالتالي فإن العمل تحت الضغط ربما يكون له ميزة و هي تفجر بعض القوة التي لا يمكن أن تتولد إلا إذا احسسنا أننا مقبلون على حالة فشل في تحقيق أهدافنا
و أيضاً من صفات الإنسان كما قلتي هو أن يشعر بأنه الأفضل ,, لذلك إذا قمنا بإنجاز أكثر عمل في نفس الوقت فهذا سيرضي بعض رغباتنا


كلام جميل يا مهدي بس العمل على تحقيق مجموعة اهداف في نفس الفترة وتحت ضغط نفسي و جسدي وضغط من المحيطين به فهذا الامر صعب جدا و ليس مستحل
و اكيدالاشخاص
الي بقدروا يمشوا هذا الطريق يسحقوا الاحترام و لقب انسان عظيم

لان العضمة كمان تحتاج لجهد و فكر راقي و اخلاق عالية و الشخص العظيم لازم يكون صاحب مبدأ صاحب قرار عنده عزيمة و ارادة و طموح
واكيد يصبح انسان عضيم بجدارة
اكيد الكلام اللي بحكيه مش مثاليات
كلنا عندا اهداف و كلنا بنحب نكون عظماء و مميزين في شيء معين او حتى في اشياء كتيرة و معظمنا بيحقق اهدافه او جزء منها
بس الفرق بين الناس في تحيقيق اهدافهم بالزبط زي طلاب الصف
فيهم الاول و الاعلى معدل وبمتلك مجموعة من المميزات و المقومات
و فيهم الوسط و الفاشل اللي ما بينجح و لا عنده استعداد للنجاح حتى لو توفر له كل المساعدات
و الانسان على شان يحقق هدف معين او اكثر من هدف
الاساس هو نفسه وما يمتلكه من قدرة و معرفة و رغبة

المبدأ والإرادة والرؤية والهدف والطموح ولو حصل على دعم من الاخرين و المحيطين فيه اكيد رح يوصل و رح يبدع اكثر
وهذا النموذج من الناس هم اللي بيقدروا يحولوا شعورهم بالعظمة
من واقع محسوس لواقع ملموس

معك حق مبدعتنا
و لذلك نسعى للوصول إلى شيء لم يصله إلا القليل
و هذا التحدي الدائم في الحياة يبقيها منتعشة مفعمة بالحيوية

و العظمة يتبعها مسؤليات ، ومن مثبتات الشعور بالعظمى هو مرود هذا الشخص على من حوله
فالعظيم لا يكون عظيم إذا لم يقدم شيء يستحق عليه هذا اللقب

أعجبني تشبيهك بالربط بين السعي لتحقيق الاهداف و درجات التميز في الدراسة
فعلا هكذا الحياة ، فيها تباين و هو واقعي ، فليس من المعقول أن يكون كل الناس في نفس المرتبة .. لأن هذا سيزيل التنافس فيما بينهم و يزيل التميز أيضاً
كما حصل في الدول التي اتبعت المبدأ الإشتراكي .. و هذا أدى إلى فتور المجتمعات بسبب عدم وجود دافع و حافز