بتوترٍ تشبكُ يديها و فِكرُها في الفضاء
عيناها محتارتان و ل ربِّها تنهّل بالدعاء
لربما يُخفِفُ القضاء
و يعودُ لها ابنها ، لينتشر عطرهُ بالارجاء
و لكن هل سيُجابُ الرجاء
أم ان ولدها سيلقى الفناء
# قصةُ كُل أمٍّ سوريّةٍ تتنظرُ اللقاء !!
التعديل الأخير تم بواسطة .FIRE ; 01-03-2016 الساعة 03:17 PM |