لماذا ، لمـــــــاذا ؟
المسكينة سول
و الله اندمجت بشدة مع القصة ، لكن للأسف نهاية لم أشأها أن تكون حزينة بهذا الشكل
مبارك عليك المولودة ، و أسلوبك السلس البسيط بشكل رائع
أجد العنوان ، جذابا و فواحا بشدى زهور الكاميليا الرائعة
و من لا يحبها :6:
التنسيق رائع خاصة المدخل ، أيقنت سريعا من نظرة خاطفة إليه أن القصة تحتوي على القصور و المماليك و أشياء كثيرة أحبذها
نرجع إلى الشخصيات
سكاي : الملك الجذاب ذو العاطفة والكبرياء الشامخ ... أحببت كونه مخالفا تماما لشخصية والده العنيفة ، و أنه طائش و شقي كما أريده أن يكون
سول : الفتاة المنعزلة المنبودة التي تعالج جروحها وحيدة و تعيش على ذكرياتها ، مسكينة نهايتها ... لقد أحبت سكاي و ضحت بنفسها لأجله لأنه الوحيد الذي فهمها و وثق بها
اللورد الجشع ، بالطبع [ مافيه ما يحب ربي ] بلهجتنا الجزائرية :nop:
أسلوبك يا أختي خطر و رائع كثيرا ، لكن انتبهت أنك لا تستعملين علامات الترقيم بالرغم من أنها مفيدة كثيرا .
و أيضا أنك تستعملين السرد أكثر من الوصف ، حتى أنني وجدت صعوبة في تخيل مظهر سكاي و هو يتجول في القرية متنكرا .
لكن ، مع ذلك القصة كانت ذات بصمة مختلفة تماما ، ذات بعد آخر
أتمنى ان لا تتوقفي عن الكتابة . لأنني أحب رأيت رواية أو قصة أخرى لك
جاري التقييم و اللايك
و دمت في حفظ الرحمان و حفظه
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك