عندما يمتلك المرء طاقة هائلة فإنه يسعى لتفجيرها للوصول إلى أقل طاقة وضع و إلى حالة الاستقرار لكنه يتفاجىء بالشحنات الهائلة التي تحيط به [أعداء النجاح] و التي لا تدع له مجالاً ليتدفق عبرها فتنخفض قوته الدافعة و يصبح بعدها بطارية فارغة و بلا أهمية في عيون البشر.
و لا عجب أن يأتي يوم يشحن فيه من جديد و تزداد فولتيته و يفجر القنبلة الهيدروجينية برمتها فيترك أثراً عميقاً في عيون البشر فتمر بعدها سنين النسبية ليأتي أحدهم و يقول:
هنا فجر الطيف ألوانه السبعة
قصة النجاح بلغة فيزيائية
أعجبتني فأحببت أن أشارككم إياها
منقولة